قالوا
-حكم: ما قرن شيء إلى شيء أزين من حلم إلى علم، ومن عفو إلى قدرة. -قال لقمان الحكيم: ثلاثة لا تعرفهم إلا في ثلاثة: لا تعرف الحليم إلا عند الغضب. ولا الشجاع إلا عند الحرب، ولا تعرف أخاك إلا إذا احتجت إليه.
-حكم: ما قرن شيء إلى شيء أزين من حلم إلى علم، ومن عفو إلى قدرة. -قال لقمان الحكيم: ثلاثة لا تعرفهم إلا في ثلاثة: لا تعرف الحليم إلا عند الغضب. ولا الشجاع إلا عند الحرب، ولا تعرف أخاك إلا إذا احتجت إليه.
-قال الحسن البصري -رحمه الله-: مَنْ لم يكن كلامُهُ حِكَمًا فهو لغوٌ، ومن لم يكن سُكوتُهُ تَفكُّرًا فهو سهوُ، ومن لم يكن فكره اعتبارًا فهو لهو. -قال سلمان الفارسي رضي الله عنه: إن الله تعالى إذا أراد بعبد شراً أو هلكة نزع منه الحياء فلم تلقه إلا مقيتا ممقتا ، فاذا كان مقيتا ممقتا نزعت
حكم: -صحبتك للاشرار توقعك في سوء الظن بالاخيار -أربع القليل منها كثير : الوجع والنار ، والدَّيْن ،والعداوة قال الشافعي رحمه الله : لايكون التمكين إلا بعد المحبة فإذا امتحن الإنسان فصبر مكن، ألا ترى أن الله تعالى امتحن إبراهيم ثم مكنه وامتحن أيوب ثم مكن له.
-قال يُونُسَ بْنَ عَبْدِ الْأَعْلَى : قَالَ لِي الشَّافِعِيُّ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ: «يَا أَبَا مُوسَى رِضَاءُ النَّاسِ غَايَةٌ لَا تُدْرَكُ لَيْسَ إِلَى السَّلَامَةِ مِنَ النَّاسِ سَبِيلٌ. فَانْظُرْ مَا فِيهِ صَلَاحُ نَفْسِكَ فَالْزَمْهُ وَدَعِ النَّاسَ وَمَا هُمْ فِيهِ».
-كان الأوزاعي يقول: إذا أراد الله بقوم شرا فتح عليهم الجدل ومنعهم العمل. —- وقال: وإذا سمعت أحدا يقع في غيره فاعلم أنه إنما يقول: أنا خير منه.
-قال الشعبي: عليك بالصدق حيث ترى أنه يضرّك فإنه ينفعك، واجتنب الكذب حيث ترى أنه ينفعك فإنه يضرّك -قال قس بني ساعدة: ( أحمد البلاغة الصمت حين لا يحسن الكلام).
-قال يحيى بن معاذ : الدنيا خمر الشيطان، من شربها لم يفق إلا بين عساكر الموتى، نادما بين الخاسرين، قد ترك منها لغير ما جمع وتعلق بحبل غرورها فانقطع، وقدم على من يحاسبه على الفتيل والنقير والقطمير؛ فيما انقرض عليه من الصغير والكبير، يوم تزل بالعصاة القدم، ويندم المسيء على ما قدم. -قال يزيد بن
-اجتمع قس بن ساعدة، وأكثم بن صيفي، فقال أحدهما لصاحبه: كم وجدت في ابن آدم من العيوب؟ فقال: هي أكثر من أن تحصر، وقد وجدت خصلة إن استعملها الإنسان سترت العيوب كلها. قال: وما هي؟ قال: حفظ اللسان. -قال شيخ الإسلام ابن تيمية : العبد دائما بين نعمة من الله يحتاج فيها الى شكر وذنب
قال أبو هلال العسكري: ومن أشرف نعوتِ الإنسان أن يُدعى حليماً، لأنه لا يُدعاه حتى يكون عاقلاً وعالِماً ومصطبِراً وعفوّاً وصافحاً ومُحْتمِلاً وكاظِماً، وهذه شرائِفُ الأخلاقِ وكرائِمُ السَّجايا والخِصال.
-قال سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه: إن أقواكم عندي الضعيف حتى آخذ له بحقه، وإن أضعفكم عندي القوي حتى آخذ منه الحق. -قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: اللهم لا تكثر لي من الدنيا فأطغى ولا تقلل لي منها فأنسى، فإن ما قل و كفى خير مما كثر وألهى. وقال: إذا