احوال
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لا ابالي اصبحت على ما احب او على ما اكره لاني لا ادري الخير فيما احب او فيما اكره
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لا ابالي اصبحت على ما احب او على ما اكره لاني لا ادري الخير فيما احب او فيما اكره
قال الحسن البصري رحمه الله : أيها الناس احذروا التسويف ، فإني سمعت بعض الصالحين يقول : نحن لا نريد أن نموت حتى نتوب ، ثم لا نتوب حتى نموت.
– عن أبي الدرداء قال: أحب الفقر تواضعا لربي عز وجل، وأحب الموت اشتياقا إلى ربي عز وجل، وأحب المرض تكفيرا لخطاياي – قال الامام أحمد: من جاءه من أخيه معروف من غير مسألة ولا بإشراف نفس فاليقبله ولا يرده فإنما هو رزق ساقه الله إليه.
خزائن الله لاتنفد مهما عظم مطلوبنا واشتدّت حاجتنا فلنتوسل إليه. فمن خلق السماء والأرض وأرسى الجبال لاتعجزه أمنياتنا مهما بلغت
– أخفى الله تعالى قبول الدعاء : لتبقى القلوب على وجل – وأبقى باب التوبة مفتوحا : ليبقى الإنسان على أمل – وجعل العبرة بالخواتيم : لئلا يغتر أحد بالعمل. – قال العلامة الماوردي: في تقلب الأحوال تعرف جواهر الرجال
لا تتردد في العودة الى الله تعالى مهما لوثتك الخطايا والذنوب فالذي سترك وانت تحت سقف المعصية لن يفضحك تحت جناح التوبة
– قال يحيى بن معاذ رحمه الله : على قدر خوفك من الله يهابك الخلق وعلى قدر حبك لله يحبك الخلق وعلى قدر شغلك بالله يشتغل الخلق بامرك.(صفة الصفوة) – حكمة : تذكر لعل الضيق المفاجىء هو ذنب يطلب منك الاستغفار
قال مالك بن دينار رحمه الله: إنما سمي الدينار لأنه دين ونار . ومعناه: أنه من أخذه بحقه :فهو دينه ومن أخذه بغير حقه: فله النار [ابن كثير]