قالوا

قال ابن القيم رحمه الله: كلُّ عائنٍ حاسدٌ ، وليس كل حاسد عائناً ، فلما كان الحاسد أعمَّ من العائن ، كانت الاستعاذة منه استعاذة من العائن .

شكى رجل الى ابراهيم بن ادهم كثرة العيال. فقال له: ابعث اليّ منهم من ليس رزقه على الله فسكت الرجل

قال ابن القيم رحمه الله: فما أشدها حسرة وأعظمها غبنة على من أفنى أوقاته في طلب العلم ثم يخرج من هذه الدنيا ومافهم حقائق القرآن ولا باشر قلبه أسراره ومعانيه

قال خالد بن صفوان رحمه الله : احذروا مناجيق الضعفاء “الدعاء”؛ فإنه لا يستجاب إلا لمخلص أو مظلوم.

قال ابوبكر رضي الله عنه: أصلح نفسك يصلح لك الناس، إن المرء ينال بالرفق ما لا يناله بالشدة.

قال الجاحظ : ما رأيت أحداً يعيب الناس إلا لفضل ما به من العيوب.

قال ابن عباس رضي الله عنه: “إن للحَسنة نُـورٌ فـي القَـلـب، وزينَة في الوَجه ، وقـوة في البَدن ، وسِعة فـي الرِزق، ومَحبَة في قُلوب الخَلق”.

َقَالَ مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : مَا شَيْءٌ أَنْجَى مِنْ عَذَابِ اللَّهِ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ.

قَالَ أَبُو نَضْرَةَ : كَانَ أَصْحَابُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا لَبِسَ أَحَدُهُمْ ثَوْبًا جَدِيدًا قِيلَ لَهُ : تُبْلِي وَيُخْلِفُ اللَّهُ تَعَالَى. [رواه أبو داود]