قالوا
– كان يقال: لا وحشة أوحش من عجب، ولا ظهير أعون من مشورة، ولا فقر أشد من عدم العقل. – قال الإمام أحمد رحمه الله: إن أحببت أن يدوم الله لك على ما تحبُّ فدم له على ما ُيحبُّ. – قالت الحكماء: من نظف ثوبه قلّ همه، ومن طاب ريحه زاد عقله.
– كان يقال: لا وحشة أوحش من عجب، ولا ظهير أعون من مشورة، ولا فقر أشد من عدم العقل. – قال الإمام أحمد رحمه الله: إن أحببت أن يدوم الله لك على ما تحبُّ فدم له على ما ُيحبُّ. – قالت الحكماء: من نظف ثوبه قلّ همه، ومن طاب ريحه زاد عقله.
– قيل: اثنان يهون عليهما كل شيء: (العالم الذي يعرف العواقب والجاهل الذي لا يدرْي ما هو فيه) – قَالَ الْخَلِيلُ بْنُ أَحْمَدَ: كَانَ يُقَالُ(مَنْ أَسَاءَ فَأُحْسِنَ إِلَيْهِ حَصَلَ لَهُ حَاجِزٌ مِنْ قَلْبِهِ يَرْدَعُهُ عَنْ مِثْلِ إِسَاءَتِهِ) – قال عمَارَة بْن عقيل: (كَانَ الرَّجُل فِيمَا مضى إِذَا أَرَادَ شَيْن جَاره أَوْ صَاحبه طلب حَاجته إِلَى
– قال ابن عباس: ما رأيت رجلا أوليته خيرا إلا أضاء ما بيني وبينه، ولا رأيت رجلا فرط مني إليه سوء إلا أظلم ما بيني وبينه. – قال عبد الرحمن: سمعت شيخا يعظ ويقول: يا ابن آدم، كم من مدخل لو دخلت فيه افتضحت، صرفه عنك ربك. – قال المأمون لمحمد بن عباد المهلبي: بلغني
– قال ابن السماك: أعقل الناس محسن خائف، وأجهلهم مسيء آمن. – قال أعرابي: لولا ظلمة الخطأ ما أشرق نور الصواب. – قال زياد: ليس العاقل الذي إذا وقع في الأمر احتال له، ولكن العاقل يحتال للأمر حتى لا يقع فيه.
– قيل الأدب صورة العقل، فحسن صورة عقلك كيف شئت. – كان شريح يقول: لأن أزاول أحمق أحب إلي من أن أزاول نصف الأحمق، قيل: يا أبا أمية، ومن نصف الأحمق؟ قال: الأحمق المتعاقل. – كان يقال: العقل صديق مقطوع، والهوى عدو متبوع.
قال ابن بطال: على المرء توقي المكاره قبل وقوعها، وتجنب الأشْياء المخوفه قبل هجومها وأن عليه الصبر وترك الجزع بعد نزولها (شرح صحيح البخارى)
وقف أعرابي على حلقة الحسن البصري رحمة الله عليه فقال: رحم الله من أعطى من سعة، وواسى من كفاف، وآثر من قلة. فقال الحسن: ما أبقى أحدا إلا سأله.
– قيل للإمام مالك: إذا قلت لا أدري فمن يدري؟ قال: من أنا حتى أدري ما لا تدرون! هذا ابن عمر يقول لا أدري فمن أنا؟ وإنما أهلك الناس العجب وطلب الرياسة. – قال أعرابي: إذا استخار العبد ربه، واستشار صديقه، واجتهد رأيه فقد قضى ما عليه لنفسه، ويقضي الله في أمره ما أحب. –
– قال حسان بن ثابت رضي الله عنه:(فإن امرأ أمسى وأصبح سالما “” من الناس إلا ما جنى لسعيد.)– قال بعض البلغاء: مهزله.– قال بعض الحكماء: من كثر مزاحه زالت هيبته، ومن كثر خلافه طابت غيبته.
– البركة في البكور.– بلّوا أرحامكم ولو بسلامٍ.– الندم توبةٌ.– لا يكون المؤمن طعاناً ولا لعاناً.– دع ما يريبك إلى ما لا يريبك.