قالوا
– قال ابن السماك: أعقل الناس محسن خائف، وأجهلهم مسيء آمن. – قال أعرابي: لولا ظلمة الخطأ ما أشرق نور الصواب. – قال زياد: ليس العاقل الذي إذا وقع في الأمر احتال له، ولكن العاقل يحتال للأمر حتى لا يقع فيه.
– قال ابن السماك: أعقل الناس محسن خائف، وأجهلهم مسيء آمن. – قال أعرابي: لولا ظلمة الخطأ ما أشرق نور الصواب. – قال زياد: ليس العاقل الذي إذا وقع في الأمر احتال له، ولكن العاقل يحتال للأمر حتى لا يقع فيه.
– قيل الأدب صورة العقل، فحسن صورة عقلك كيف شئت. – كان شريح يقول: لأن أزاول أحمق أحب إلي من أن أزاول نصف الأحمق، قيل: يا أبا أمية، ومن نصف الأحمق؟ قال: الأحمق المتعاقل. – كان يقال: العقل صديق مقطوع، والهوى عدو متبوع.
قال ابن بطال: على المرء توقي المكاره قبل وقوعها، وتجنب الأشْياء المخوفه قبل هجومها وأن عليه الصبر وترك الجزع بعد نزولها (شرح صحيح البخارى)
وقف أعرابي على حلقة الحسن البصري رحمة الله عليه فقال: رحم الله من أعطى من سعة، وواسى من كفاف، وآثر من قلة. فقال الحسن: ما أبقى أحدا إلا سأله.
– قيل للإمام مالك: إذا قلت لا أدري فمن يدري؟ قال: من أنا حتى أدري ما لا تدرون! هذا ابن عمر يقول لا أدري فمن أنا؟ وإنما أهلك الناس العجب وطلب الرياسة. – قال أعرابي: إذا استخار العبد ربه، واستشار صديقه، واجتهد رأيه فقد قضى ما عليه لنفسه، ويقضي الله في أمره ما أحب. –
– قال حسان بن ثابت رضي الله عنه:(فإن امرأ أمسى وأصبح سالما “” من الناس إلا ما جنى لسعيد.)– قال بعض البلغاء: مهزله.– قال بعض الحكماء: من كثر مزاحه زالت هيبته، ومن كثر خلافه طابت غيبته.
– البركة في البكور.– بلّوا أرحامكم ولو بسلامٍ.– الندم توبةٌ.– لا يكون المؤمن طعاناً ولا لعاناً.– دع ما يريبك إلى ما لا يريبك.
– قال سيدنا عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ: يَا بَنِيَّ إِذَا سَمِعْتَ كَلِمَةً مِنَ مُسْلِمٍ فَاحْمِلْهَا عَلَى أحْسَنِ مَا تَجِدُ حَتَّى لاَ تَجِدَ مَحْمَلاً.-وقال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه : أعقل الناس أعذرهم لهم.– من الحكمة: لتكن كلمتك طيبة، وليكن وجهك بسطا، تكن أحب إلى الناس ممن يعطيهم العطاء.
– قال بعض الحكماء: إياك والمزاح، فإن فيه سبع خصال مذمومة: ذهاب الورع، وذهاب الهيبة، وقساوة القلب، وخيانة الجليس، ويهدم الصداقة، ويجلب العداوة، ومذمة العقلاء، ويستهزئ به السفهاء، وعليه وزره ومن اقتدى به.– قيل: المزح أوله حلاوة، وآخره عداوة؛ يحقد منه الشريف، ويجترئ به السخيف.– ذكر خالد بن صفوان المزاح، فقال: يصك أحدكم صاحبه بأشد
– خير العلم ما حوضر به، أي ما حفظ وكان للمذاكرة.– السعيد من اتعظ بغيره.– استعينوا على الحوائج بالكتمان.-الخير عادةٌ والشر لجاجةٌ.” البركة في البكور “.” بلّوا أرحامكم ولو بسلامٍ “.” الندم توبةٌ “.” لا يكون المؤمن طعاناً ولا لعاناً “.” الندم توبةٌ “.” دع ما يريبك إلى ما لا يريبك “.