لغتنا الجميلة

قال الشافعي رحمه الله :عفا الله عن عبدِ أعانَ بدعوة ٍ *** خليلين كانا دائمين على الودِّإلى أن مشى واشي […]

انسب الفضل لأهله:إذا أفادك إنسان بفائدة *** من العلوم فأدمن شكره أبداوقل فلان جزاه الله صالحة*** أفادنيها وألق الكبر والحسدا

الرَّغْم والرِّغْم والرُّغْم: الكرهوقيل الذل.

إذا كان أمر الله أمرا يقدر *** فكيف يفر المرءُ منه ويحذر

لَا تَصْحَبِ النَّاسَ لَا كرْهًا وَلَا مَلَقًا *** وَابْسِمْ لَهُمْ بَيْنَ أَحْلَاءٍ وَإِمْرَارِوَاجْمَعْ فَفِي جَمْعِكَ الضِّدَّيْنِ فَائِدَةٌ*** فَالنُّضْجُ يُوْجَدُ بَيْنَ

‏الوَحدة: بفتح الواو قصدنا اسم المرةالوِحدة: بكسر الواو قصدنا هيئة ونوع الوِحدة، ومثلها :جَلْسَةْ: اسم مرة، أي أن الفعل وقع

دخل “أبو العَمَيثْيل” على “طاهر بن الحسين” ممتدحاً وقبَّلَ يده، فقال: ما أخْشنَ شاربك يا أبا العميثل، فقال: أيها الأمير

نظر إليه شَزْ وَكَمْ مِنْ صَدِيق وُدُّهُ بِلِسَانِهِ *** خُؤْونٍ بِظَهْرِ الْغَيْبِ لا يَتَذَمَّمُيُضَاحِكُنِي عُجْبًا إِذَا مَا لَقِيتُهُ *** وَيَصْدِفُنِي

نظر إليه شَزْرًا: نظر إليه بعين البُغْض. نظر إليه نظرة ذي عَلَق: نظر إليه بعين المحبة.

‏قيل لأحد الحكماء: بِمَ ينتقم الإنسان من عدوّه؟قال: بإصلاح نفسه.

ومِقَ: أَحبَّ. قال سيدنا علي رضي الله عنه: لِكُلِّ شَيئٍ زينَةٌ في الورى *** و زينَةُ المَرءِ تَمامُ الأَدبِ قَدْ

ومِقَ: أَحبَّ. المِقَة والوِماق: المحبة. والوامق: المحب. قال الشاعر: وماذا عسى الواشون أن يتحدثوا *** سوى أن يقولوا إنني لك