موعظة شعرية
قال سيدنا علي رضي الله عنه: وَكُن مُوجِباً حَقَّ الصَديقِ إِذا أَتى “” إِلَيكَ بِبرٍ صادِقٍ مِنكَ واجِبِ وُكُن حافِظاً […]
قال سيدنا علي رضي الله عنه: وَكُن مُوجِباً حَقَّ الصَديقِ إِذا أَتى “” إِلَيكَ بِبرٍ صادِقٍ مِنكَ واجِبِ وُكُن حافِظاً […]
نظر النعمان بن المنذر إلى ضمرة بن ضمرة، فلما رأى دمامته وقلته قال:( تسمع بالمعيدي لا أن تراه)، هكذا تقوله
قال كعب بن زهير: مقالةُ السوءِ إِلى أهلِها “” أسرعُ من منحدرٍ سائلِ ومن دعا الناسَ إِلى ذمِّهِ “” ذَمُّوه
قال حماد عجرد: إِنَّ الكَريمَ لَيُخفي عَنك عُسرَتَهُ “” حَتّى تَراهُ غَنِيّاً وَهوَ مَجهودُ إِذا تَكَرَّمتَ أَن تُعطِيَ القَليلَ وَلَم
من جمالها نجد كل هذه التعبيرات ليزيد النمو الفكري وحذاقة التعبير (الخوف: توقع وقوع الضرر)، (الرهبة: الخوف مع تحرز واضطراب)،
سمع محمد بن يزداد وزير المأمون قول القائل: (إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة “” فإن فساد الرأي أن
الأبيات التالية تُقرأ من اليمين مدحًا، ومن اليسار ذمًا. حَلُمُوا فَمَا سَاءَت لهم شِيَـمُ “” سَمَحُوا فَما شَحَّت لهم مِنَنُ
وَما المالُ إِلّا حَسرَةٌ إِن تَرَكتَهُ \\ وَغُنمٌ إِذا قَدَّمتَهُ مُتَعَجَّلُ وَلِلخَيرِ أَهلٌ يَسعَدونَ بِفِعلِهِ \\ وَلِلناسِ أَحوالٌ بِهِم تَتَنَقَّلُ
قال سفيان الثوري: إني لألقى الرجل فيقول لي مرحبا فيلين له قلبي، فكيف بمن أطأ بساطه، وآكل ثريده، وأزدرد عصيده؟
قال الشافعي رحمه الله :العبدُ حرٌّ إن قَنَعْ “” والحرُّ عبدٌ إن طمعفاقنعْ ولا تطمعْ فلاَ “” شيءٌ يشينُ سوى
مراحل الصلع:إذا انحسر الشعر عن جانبي الجبهة: يقال أنزَع.فإذا زاد قليلا: يقال أجلَح.فإذا بلغ نصف رأسه: يقال أجلى.فإذا زاد: يقال