الزهد
قال الإمام أحمد رحمه الله: الزهد ثلاثة “ترك الحرام” وهو زهد العوام و”ترك الفضول من حلال” وهو زهد الخواص و”ترك ما يشغل العبد عن الله” وهو زهد العارفين
قال الإمام أحمد رحمه الله: الزهد ثلاثة “ترك الحرام” وهو زهد العوام و”ترك الفضول من حلال” وهو زهد الخواص و”ترك ما يشغل العبد عن الله” وهو زهد العارفين
الاسم: حنظلة بن أبي عامر الانصاري اللقب : غسيل الملائكة سبب التسمية: تزوج ليلة الجمعة من جميلة بنت أبي وفي صباح ذلك اليوم نادى المنادي(حي على الجهاد)فما أن سمعها حتى تقلد سيفه ولبس درعه وامتطى جواده ثم سار إلى القتال في غزوة أحد فما أن بدأت الحرب قاتل قتال الأبطال ثم انكشف المسلمون فأخذ حنظلة
من الآداب والعادات ايام الخلافة الإسلامية العثمانية ولا زالت مستمرة منها: مطرقة الباب: كانت توضع على أبواب المنازل مـطرقتان، واحدة صغيرة، واﻷخــرى كبيرة. فعندما يطرق الباب بالصغيرة، يُفهم أن الذي يطرق الباب امـرأة، فكانت تـذهب سيدة البيت، وتفتح الباب. وعندما يطرق بالكبيرة، يُفهم أن على الباب رجــل، فيذهب رجل البيت، ويفتح الباب لاستقبال ضيفه.. وما
سُئل أمير المؤمنين علي : ما أعظم جنود الله ؟ قال : إني نظرت إلى الحديد فوجدته أعظم جنود الله، ثم نظرت إلى النار فوجدتها تذيب الحديد فقلت: النار أعظم جنود الله، ثم نظرت إلى الماء فوجدته يطفئ النار فقلت: الماء أعظم جنود الله، ثم نظرت إلى السحاب فوجدته يحمل الماء فقلت: السحاب أعظم جنود
من الآداب والعادات ايام الخلافة الإسلامية العثمانية ولا زالت مستمرة منها: (قول قد تجاوزنا الحد يا بني) عندما كان يسُأل كبار السن الذين هم فوق سن 63 عن سنهم، كانوا يعدّون عاراً أن يقولوا إن سنهم فوق سن النبي صلى الله عليه وسلّم، أدباً واحتراماً وتعظيماً له عليه الصلاة والسلام.. فكانوا يجيبون: لقد تجاوزنا الحدّ
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : التكبر شرٌّ من الشرك ، فإن المتكبر يتكبر عن عبادة الله تعالى ، والمشرك يعبد الله وغيره .
من الآداب والعادات ايام الخلافة الإسلامية العثمانية ولا زالت مستمرة منها سخاء الأغنياء على الفقراء: كانت فئة الأغنياء تحرص على تقديم الصدقات دون التسبب بأي إحراج للفقراء، فكانت تقوم بالذهاب للبقالة وبائعي الخضار وتطلب دفتر الدين وتقوم بتسديدها دون ذكر اسمها، وكان الفقراء دومًا يجدون دينهم قد حُذف دون أن يعلموا من قام بذلك فكانوا
من العادات والآداب أيام الخلافة الإسلامية العثمانية: لا زالت مستمرة منها الوردة الصفراء والحمراء: كانت توضع وردة صفراء أمام البيت الذي فيه مريض، لإعلام المارة والجيران بضرورة التزام الهدوء وتجنب إزعاج المريض. أما إذا وُضعت وردة حمراء، فكان هذا يعني بأن هناك شابة وصلت إلى سن الزواج موجودة داخل البيت يمكن التقدم لخطبتها ويُحذر النطق
به تُنال الدرجات وتُرفع المقامات. وقد خص اللّه تعالى نبيه محمداً صلى اللّه عليه وسلم بآية جمعت له محامد الأخلاق ومحاسن الآداب فقال جل وعلا: { وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ } [القلم:4].
من ثمار حسن الخلق قراءة المزيد »
مجالس الصالحين تحولك من ستة إلى ستة: من الشك الى اليقين من الرياء الى الاخلاص من الغفلة الى الذكر من الرغبة في الدنيا الى الرغبة في الاخرة من الكبر الى التواضع من سوء النية الى النصيحة