هل تعلم أن
الطمع يأدي إلى الندم، والقناعة تأدي إلى الرضا، والعين تأدي إلى الزنا، وكثرة السفر تأدي إلى المعرفة، والجدل يأدي إلى الخصام
الطمع يأدي إلى الندم، والقناعة تأدي إلى الرضا، والعين تأدي إلى الزنا، وكثرة السفر تأدي إلى المعرفة، والجدل يأدي إلى الخصام
أرسل سيدنا خالد بن الوليد رسالة إلى كسرى قائلاً : أسلم تَسلم وإلا جئتك برجال يحبون الموت كما تحبون أنتم الحياه. فلما قرأ كسرى الرساله أرسل إلى ملك الصين يطلب المدد والنجده. فرد عليه ملك الصين قائلاً: يا كسرى لاقوة لي بقوم لو أرادوا خلع الجبال لخلعوها .
– لين الكلام يصرف الغضب – والإستعاذة بالله تصرف الشيطان – والتأني يصرف الندامة – وإمساك اللسان يصرف الخطأ – والدعاء يصرف شر القدر
أثر صدق الكلام: قيل لعمر بن ذر: ما بال المتكلمين يتكلمون فلا يبكي أحد، وإذا تكلمت سمع لهم بكاء. فقال: النائحة المستأجرة كالثكلى.
النار تكبر بالهشيم والشك يكبر بسؤ الظن والجفاء يكبر بعدم الإحسان والخصام يكبر بعدم الصفح والقطيعة تكبر بعدم السؤال
اذا ضاقت بك الدروب فعلیك بعلام الغیوب وقل الحمدلله على كل حال وأعوذ بالله من حال اهل النار.واعلم ان الحیاه قصیره وأهـدافها كثيره فانظر الى السحاب و لا تنظر الى التراب .