فهم النعمة
كيف كانوا يفهومون النعمة: ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺳﺌﻞ ﺍﺑﻦ ﺗﻴﻤﻴﺔ: ﻛﻴﻒ ﺃﺻﺒﺤﺖ ؟ ﻗﺎﻝ : ﺑﻴﻦ ﻧﻌﻤﺘﻴﻦ ﻻ ﺃﺩﺭﻱ ﺃﻳﺘﻬﻤﺎ ﺃﻓﻀﻞ ﺫﻧﻮﺏ ﻗﺪ ﺳﺘﺮﻫﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻠﻢ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻳﻌﺎﻳﺮﻧﻲ ﺑﻬﺎ ﺃﺣﺪ ﻣﻦ ﺧﻠﻘﻪ، ﻭﻣﻮﺩﺓ ﺍﻟﻘﺎﻫﺎ ﻓﻲ ﻗﻠﻮﺏ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩ ﻻ ﻳﺒﻠﻐﻬﺎ ﻋﻤﻠﻲ .
كيف كانوا يفهومون النعمة: ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺳﺌﻞ ﺍﺑﻦ ﺗﻴﻤﻴﺔ: ﻛﻴﻒ ﺃﺻﺒﺤﺖ ؟ ﻗﺎﻝ : ﺑﻴﻦ ﻧﻌﻤﺘﻴﻦ ﻻ ﺃﺩﺭﻱ ﺃﻳﺘﻬﻤﺎ ﺃﻓﻀﻞ ﺫﻧﻮﺏ ﻗﺪ ﺳﺘﺮﻫﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻠﻢ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻳﻌﺎﻳﺮﻧﻲ ﺑﻬﺎ ﺃﺣﺪ ﻣﻦ ﺧﻠﻘﻪ، ﻭﻣﻮﺩﺓ ﺍﻟﻘﺎﻫﺎ ﻓﻲ ﻗﻠﻮﺏ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩ ﻻ ﻳﺒﻠﻐﻬﺎ ﻋﻤﻠﻲ .
كيف كانوا يفهومون النعمة: ﺳﺌﻞ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻤﻐﻴﺮﺓ : ﻳﺎ ﺃﺑﺎ ﻣﺤﻤﺪ ﻛﻴﻒ ﺃﺻﺒﺤﺖ ؟ ﻗﺎﻝ : ﺃﺻﺒﺤﻨﺎ ﻣﻐﺮﻗﻴﻦ ﺑﺎﻟﻨﻌﻢ ﻋﺎﺟﺰﻳﻦ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﻜﺮ ﻳﺘﺤﺒﺐ ﺭﺑﻨﺎ ﺇﻟﻴﻨﺎ ﺑﺎﻟﻨﻌﻢ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻐﻨﻲ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ، ﻭﻧﺘﻤﻘﺖ ﺇﻟﻴﻪ ﺑﺎﻟﻤﻌﺎﺻﻲ ﻭﻧﺤﻦ له ﻣﺤﺘﺎﺟﻮﻥ.
كيف كانوا يفهومون النعمة: قال اﺑﻦ ﺍﻟﻘﻴﻢ : ﻟﻮ ﺭﺯﻕ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺛﻢ ﻗﺎﻝ: ﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ؛ ﻟﻜﺎﻥ ﺇﻟﻬﺎﻡ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﺤﻤﺪ ﺃﻋﻈﻢ ﻧﻌﻤﻪ ﻣﻦ ﺇﻋﻄﺎﺋﻪ ﻟﻪ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ؛ ﻷﻥ ﻧﻌﻴﻢ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻳﺰﻭﻝ، ﻭﺛﻮﺍﺏ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻳﺒﻘﻰ * ﺎﻟﻠﻬﻢ ﻣﺎ ﺃﺻﺒﺢ وأمسا ﺑنا ﻣﻦ ﻧﻌﻤﺔ ﺃﻭ ﺑﺄﺣﺪ ﻣﻦ ﺧﻠﻘﻚ ﻓﻤﻨﻚ ﻭﺣﺪﻙ ﻻﺷﺮﻳﻚ ﻟﻚ ﻓﻠﻚ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻭﻟﻚ ﺍﻟﺸﻜﺮ
بلغ خبر موت ابراهيم بن محمد بن طلحة لسعيد بن المسيب، رحمه الله فقال: كيف مات ؟ قيل له: انهار عليه قصره وهو فيه. فقال: لا يمكن هذا يأبىٰ الله أن يموت مثله هكذا. فنبشوا القصر وأزالوا ما تهدم منه وأخرجوا إبراهيم فوجدوه حياً ما به كسر، ولا في جسده خدش، فقيل لسعيد: كيف عرفت
للإمام أحمد بن حنبل ابنة صالحة تقوم الليل وتصوم النهار وتحب أخبار الصالحين والأخيار ، وتود أن ترى الشافعي لتعظيم أبيها له ، وذات يوم زار الإمام الشافعي الإمام أحمد بن حنبل في داره،ففرحت بذلك، طمعاً أن ترى أفعاله وتسمع مقاله. وبعدما تناول طعام العشاء قام الإمام أحمد إلى صلاته وذكره ، والإمام الشافعي مستلقٍ
-لعن وطرد ابليس من رحمة الله والعز الذي كان فيه بترك سجدة واحدة امر بها. -أخرج سيدنا آدم من الجنة بلقمة تناولها وخالف أمر ربه. -يحجب القاتل عن الجنة بملء كف أراقها. -يجلد الظهر بالسياط بكلمة قذف او بقطرة مسكر . -تقطع اليد بثلاثة دراهم سرقتها -دخلت امرأة النار في هرة حبستها -يهوى الرجل في
لاتقل أبدأ طاعة الله هي البداية ولا تقل أين طريقي شرع الله هو الهداية ولا تقل أين نعيمي جنة الله هي الكفاية ولا تقل غداً سأبدأ ربما تأتي النهاية
المبادرة وعدم التسويف قراءة المزيد »
مر جابر بن عبد الله ومعه لحم على سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنهما. فقال: ما هذا يا جابر ؟ قال: هذا لحم اشتهيته فاشتريته. قال : أوكلما اشتهيت شيئا اشتريته ؟ اما تخشى ان تكون من اهل هذه الاية: (أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا)
مشى شيخ مع أحد تلاميذه بين الحقول فشاهدا حذاء قديما لعامل فقير. فقال التلميذ: ما رأيك لو نمازحه فنقوم بإخفاء حذائه وعندما يأتي ليلبسه يجده مفقوداً فنرى كيف سيكون تصرفه. فأجابه : يجب أن لا نسلي أنفسنا بأحزان الآخرين ولكن أنت يا بني غني ويمكن أن تجلب السعادة لنفسك ولذلك الفقير بأن تقوم بوضع قطع
سأل المعلم تلميذه: ماذا يعمل والدك ؟ صمت التلميذ ولم يُجب. فسأله المعلم مرةً أُخرى: ماذا يعمل والدك يافلان ؟ فاكتفى التلميذ بالصمت ولم يجب صرخ المعلم في وجهه أمام التلاميذ وقال: يا غبي الا تعرف ماذا يعمل والدك؟ رفع التلميذ رأسه وقال: بلى إنه نآئم في قبره