-في القناعة: كان رجل فقير يرعى أمه و زوجته و ذريته وكان يعمل خادماً مخلصاً في عمله ويؤديه على أكمل وجه ، إلا أنه ذات يوم تغيب عن العمل فقال سيده في نفسه : لابد أن أعطيه ديناراً زيادة حتى لا يتغيب عن العمل لعله لم يغب إلا طمعاً في زيادة راتبه لانه يعلم كم […]
-في كل طريق تمر فيه ضع لك بصمة حديث لطيف دعاء او ذكر لله ابتسامة زهرة اثر جميل دع اﻻماكن تشهد لك ﻻ عليك يوم ﻻ ينفع مال وﻻ بنون اﻻ من اتى الله بقلب سليم -في بر الوالدين فما هو البر ؟ *كثيرة هي طرق البر المؤدية الى الجنة فلا نحصرها بقبلة قد يعقبها
-سمع الشافعي(رحمه الله) رجلاً يسفه على رجل من أهل العلم، فالتفت الشافعي إلى أصحابه فقال: نزهوا أسماعكم عن استماع الخنا كما تنزهون ألسنتكم عن النطق به، فإن المستمع شريك القائل، وإن السفيه ينظر إلى أخبث شيء في وعائه فيحرص أن يفرغه في أوعيتكم.
-احذر من نفسِ أمارة بالسوء ودنيا متزينة وشهوة غالبة وغضب قاهر وزوجة لا ترحم وولد لا يعذر وجار لا تأمنه وصاحب لا ينصح وشريك لا ينصف
-الطريق الى الله طويل، لايشترط أن نصل إلى آخره، المهم أن نموت ونحن فيه. فالعمل مع الله لا يشترط فيه أن نصل للهدف، ولكن يكفينا أن نموت ونحن نعمل ونسير في الطريق إليه مادامت نيتنا لله. فلنحافظ على السير إلى الله فالقلوب ضعيفة والفتن كثيره والطريق طويل والزاد قليل.وخير الزاد التقوى. نصيحة: كلما وجدنا ابناءنا
موقف: روي عن معروف الكرخي انه كان يدعو لابنه قائلاً: اللهم اني اجتهدت ان أؤدب علي فلم أقدر على تأديبه فأدبه انت لي، واستجاب الله تعالى له حتى اصبح ابنه عابدا زاهدا ورعاً تقياً، وفي يوم كان قاعدا على شاطئ نهر دجلة يحدث اصحابه فمر بهم بعض الفتيان يركبون زورقاً يضربون الملاهي ويشربون فقال له
-قيل للقعقاع الاوسي: قل لنا شيئا عن الجنة يشوقنا إليها ؟ قال: فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم.
-سُئل الإمام الشافعي رحمه الله:- ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟ فبكى رحمه الله ثم قال: أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو.
– قال إبن مسعود رضي الله عنه: إنا نقتدي ولا نبتدي ونتبع ولا نبتدع ولن نضل ما تمسكنا بالاثر.[اصول السنة اللالكائي] -من اليقين أن تعلم أن الله ألطف من أن يرى خاطر عبده مكسوراً ولا يجبره ارم همومك وراء ظهرك وتفاءل ولا تيأس فالله قادر على كل شيء، ولكن ينقصنا اليقين في كل شيء في
-قَالَ عَمَّارٌ بن ياسر: ثَلَاثٌ مَنْ جَمَعَهُنَّ فَقَدْ جَمَعَ الْإِيمَانَ : الْإِنْصَافُ مِنْ نَفْسِكَ، وَبَذْلُ السَّلَامِ لِلْعَالَمِ، وَالْإِنْفَاقُ مِنَ الْإِقْتَارِ. [رواه البخاري ]باب افشاء السلام -قال الإمام مالك : لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله فتقسوا قلوبكم فلا تنفعها عظة ولا تثبت فيها حكمة فان القلب القاسي بعيد من الله ولكن لا تعلمون.
