– قال الشافعي رحمه الله : من أراد أَن يفتح اللَّه قلبه أوْ ينوّرهُ فعليه: بترك الكلام فيما لا يعنيه، واجتناب المعاصي، ويكون له خبيئة فيما بينه وبين اللَّه تعالى. -حكم: لا تحسد أحدا على نعمة فأنت لا تعلم ماذا أخذ الله منه، ولا تحزن على مصيبة فأنت لا تعلم ماذا سيعطيك الله عليها
-حكم: قال الإِمامُ الشافعيُّ رحمه اللّه لصاحبه الرَّبِيع : يا ربيعُ لا تتكلم فيما لا يعنيك، فإنك إذا تكلَّمتَ بالكلمة ملكتكَ ولم تملكها. -قال ابن القيم رحمه الله: لما كان المصلي قد تخلى عن الشواغل، وقطع جميع العلائق وتطهّر وأخذ زينته وتهيأ للدخول على الله عز وجل ومناجاته، شُرع له أن يدخل عليه دخول العبيد
حكم: لماذا تطيل التفكير والله ولي التدبير ولماذا القلق من المجهول وكل شيء عند الله معلوم .لذا إطمئن فأنت في عين الله الحفيظ وقل بقلبك قبل لسانك: فوضت أمري إلى الله . قال الشافعي رحمه الله: حتى تكون أسعد الناس إجعل الفرح شكرا والحزم صبرا والصمت تفكيرا، والنطق ذكرا والحياة طاعة، وكن مثل الطائر يأتيه
حكم: لا تنتظر السعادة حتى تبتسم ولكن ابتسم حتى تكون سعيد قال ابن القيم مخاطبًا كل مؤمن وَمؤمنة: إمّا أن تصلّي صلاةً تليقُ بمعبودك أو تتخذ معبودًا يليقُ بصلاتك، من تعود على تأخير الصلاة فليتهيأ للتأخير في كُل أمور حياته (زواج ، وظيفة ، ذُرية ، عافية ….)
خاطرة: إن جوجل والفيس بوك وتويتر والواتساب وجميع برامج التواصل بحرٌ عميق ضاعت فيه أخلاق رجال وسقطت فيه عقول فلنكن فيه كالنحل لا نقف إلا على الطيب من الصفحات لننتفع بها ولا نكن كالذباب يقف على كلّ شيئ الخبيث والطيب فينقل الأمراض من دون أن يشعر حكم: -عندما نظن بأن بعد الشقاء سعاده وبعد الدموع
-قال الشافعي : إذا انكشف الغطاء يوم القيامة عن ثواب أعمال البشر، لم يروا ثوابًا أفضل من ذكر الله تعالى ، فيتحسر عند ذلك أقوام فيقولون: ما كان شيء أيسر علينا من الذكر. فهي عبادة لا تحتاج لطهارة أو استقبال للقبلة أو لهيئة أو وقت محدد، ومع ذلك لا يؤديها إلا القليل الموفّق لها. قال
-قال الشافعي رحمه الله : أعقل الناس من ترك الدنيا قبل ان تتركه وأنار قبره قبل أن يسكنه وارضى ربه قبل أن يلقاه وبر والديه قبل ان يفارقاه -تعجبني القلوب التي تستقبل الألم بصمت و تبرر أخطاء الآخرين بحسن نيه
-قال الشافعي رحمه الله : آيةٌ من القرآن هي سهمٌ في قلب الظالم وبلسمٌ على قلب المظلوم، قيل وما هي؟ فقال قوله تعالى: { *ومَا كانَ رَبُّكَ نَسِيّا*ً} -نصيحة: اجعل لك وقتا ثابتا كل يوم لقراءة وردك من القرآن، وأعظمه فضلا ما كان في الأسحار وأقله ما كان عند النوم مع الإرهاق وعدم حضور الذهن.
