قالوا

-قال ابن عباس رضي الله عنه: “إن للحَسنة نُورٌ في القَلب، وزينَة في الوَجه وقوة في البَدن وسِعة في الرِزق ومَحبَة في قُلوب الخَلق”. -وقال الحسن البصري: إن المؤمن أحسن الظن بربه فأحسن العمل، وأن الفاجر أساء الظن بربه فأساء العمل .

قال أحد العلماء: إني أدعو الله في حاجة فإذا أعطاني إياها فرحت ُ(مرة) وإذأ لم يعطني إياها فرحتُ (عشر مرات) لأن الأولى: من إختياري والثانية: من اختيار الله علام الغيوب. قال تعالى:{والله يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }

قال علي رضي الله عنه: العالم أفضل من الصائم القائم المجاهد وإذا مات العالم ثلم في الإسلام ثلمة لا يسدها إلا خلف منه

قال سيدنا عمر رضي الله عنه: يا أيها الناس عليكم بالعلم فإن لله سبحانه رداء يحبه،فمن طلب باباً من العلم رداه الله عز وجل بردائه،فإن أذنب ذنباً ؛ إستعتبه ثلاث مرات ، لئلا يسلبه رداءه ذلك وإن تطاول به ذلك الذنب حتى يموت. قلت: ومعنى استعتاب الله عبدة أن يطلب منه أن يعتبه أي يزيل

قالوا في العلم: -قال سيدنا عمر رضي الله عنه: أيها الناس احتسبوا أعمالكم فإن من احتسب عمله كُتب له أجر عمله وأجر حسبته -قال الحسن البصري رحمه الله: يوزن مداد العلماء بدم الشهداء فيرجح مداد العلماء بدم الشهداء. وقال فتح الموصلي رحمه الله: أليس المريض إذا منع الطعام والشراب والدواء يموت ؟ّ قالوا : بلى

في العلم: قال سيدنا عمر رضي الله عنه: أيها الناس احتسبوا أعمالكم فإن من احتسب عمله كُتب له أجر عمله وأجر حسبته.

-قال سيدنا أبو هريرة رضي الله عنه: البيت الذي يتلى فيه كتاب الله كثُر خيره وحضرته الملائكة وخرجت منه الشياطين ،والبيت الذي لا يتلى فيه كتاب الله ضاق بأهله وقل خيره وحضرته الشياطين وخرجت منه الملائكة. -قال الامام الشافعي : من يظن إنه يسلم من كلام الناس فهو مجنون . قالوا عن الله ثالث ثلاثة

قال الشافعي رحمه الله: إذا كان لك صديق يعينك على الطاعة فشد يديك به؛ فإن اتخاذ الصديق صعب ومفارقته سهلة”.

قال الشافعي : آية من القرآن هي سهم في قلب الظالم وبلسم على قلب المظلوم قيل : وما هي؟ فقال : قوله تعالى:{وما كان ربك نسيا}

قال إبن القيم رحمه الله: لا يزال المرء يعاني من الطاعة حتى يألفها ويحبها فيقيض الله له ملائكة تؤزه إليها أزا توقظه من نومه إليها ومن مجلسه إليها. وقال الإمام الشافعي رحمه الله : سيروا إلى الله عرجى ومكاسير ولا تنتظروا الصحة فإن انتظار الصحة بطالة.