– من كَرُمَ أصلُه لانَ قلبُه.– وقال بعض البلغاء: من رضي بالمقدور قنع بالميسور.– وقال أكثم بن صيفي: من باع الحرص بالقناعة ظفر بالغنى والثروة.– قال محمد بن عمران التيمي قاضي أهل المدينة: ما شيء أثقل من حمل المروءة، قيل: وأي شيء المروءة؟ قال: ألا تعمل شيئا في السرّ تستحي منه في العلانية.– ذمّ رجل […]
– أوصى سيدنا عمر رضى الله عنه بإماتة الباطل بعدم ذكره وهجره ؛ فلا تجعلوا للأنذال قدرا .– قيل للشعبي: أي شيء تعرف به عقل الرجل؟ قال: إذا كتب فأجاد.– قال حكيم: حبك للشيء ستر بينك وبين مساويه, وبغضك له ستر بينك وبين محاسنه. - قال بعض الحكماء لابنه: يا بني، العبد حر إذا قنع،
-قال معاوية رضي الله عنه : ثلاثة ما اجتمعت فى حر: مباهتة الرجال والغيبة للناس والملال لأهل المودة. – كفى بالدهر مؤدّبا وبالعقل مرشدا – إياك وما يعتذر منه.-من عرّض نفسه للتهم فلا يأمن من إساءة الظن – حسبك من شرّ سماعه. – قال يحيى بن خالد: إذا أحببت إنسانا بغير سبب, فارج خيره, وإذا
– قال أبو عبد الحميد: لم أسمع أعجب من قول عمر: (لو أن الصبر والشكر بعيران ما باليت أيهما أركب).– قال أبو حازم الأعرج: إن عوفينا من شر ما أعطينا؛ لم يضرنا ما زوي عنا.– قال رجل لأبي هريرة النحويّ: أريد أن أتعلّم العلم وأخاف أن أضيّعه.فقال: كفى بترك العلم إضاعة. -غضبُ الجاهلِ في قولِه،
– قال بعض السلف: العز والغنى يجولان، فإذا لقيا القناعة استقراً.– وقال معاذ: مثل الشيطان كمثل الذئب يأخذ الشاة الشاذة القاصية، فعليكم بالجماعة.– وقال أعرابي: لايزال الوجه كريماً ما بقي حياؤه، والغصن نضيراً ما بقي لحاؤه. – قال شريح: الحدة كناية عن الجهل.- وقال سليمان بن سعد: لو صحبني رجل وقال: لا تشترط عليّ إلا
– قال رجل لأبي الدرداء رضي الله عنه : إن فلانا يقرئك السلام؛ فقال: هدّية حسنة ومحمل خفيف.– وقال هشام بن عبد الملك لسالم بن عبد الله ودخلا الكعبة: سلني حاجتك، قال: أكره أن أسأل في بيت الله غير الله. – يقال: الحلم حجاب الآفات.- وقال حكيم: حلم ساعة يردّ سبعين آفة.- وقيل : إن
– قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: العجب لمن يهلك والنجاة معه، فقيل: كيف يا أمير المؤمنين? قال: الاستغفار.– وقالت هند بنت المهلب بن أبي صفرة : إذا رأيتم النعم مستدرة فبادروا بالشكر قبل حلول الزوال. – كان أسماء بن خارجة يقول: ما أحب أن أرد أحدا عن حاجة، لأنه إن كان كريما
-سأل الرشيد الأوزاعيّ عن لبس السواد، فقال: لا أحرّمه، ولكني أكرهه. قال: ولم؟ قال: لأنه لا تجلى فيه عروس، ولا يلبّي فيه محرم، ولا يكفّن فيه ميت. فالتفت الرشيد الى أبي يوسف وقال: ما تقول أنت في السواد؟ قال: يا أمير المؤمنين، النور في السواد. فاستحسن الرشيد ذلك. ثم قال: وفضيلة أخرى يا أمير المؤمنين،
– قال المغيرة لعمر بن الخطاب رضي الله عنه: نحن بخير ما أبقاك الله لنا، فقال له عمر: أنت بخير ما اتقيت الله تعالى. – وقيل لمحمد بن واسع: ألا تتكئ؟ قال: تلك جلسة الآمنين. – قال الثوري: إذا استوت السريرة والعلانية فذلك العدل، وإذا كانت العلانية أفضل من السريرة فذلك الجور، وإذا كانت السريرة
-سأل الرشيد الأوزاعيّ عن لبس السواد، فقال: لا أحرّمه، ولكني أكرهه. قال: ولم؟ قال: لأنه لا تجلى فيه عروس، ولا يلبّي فيه محرم، ولا يكفّن فيه ميت. فالتفت الرشيد الى أبي يوسف وقال: ما تقول أنت في السواد؟ قال: يا أمير المؤمنين، النور في السواد. فاستحسن الرشيد ذلك. ثم قال: وفضيلة أخرى يا أمير
