قالوا
قال ابن المبارك رحمه الله: في قلة من يلتزم الأدب : طلبت العلم فأصبت منه شيئا، وطلبت الأدب فإذا أهله قد ماتوا
قال ابن المبارك رحمه الله: في قلة من يلتزم الأدب : طلبت العلم فأصبت منه شيئا، وطلبت الأدب فإذا أهله قد ماتوا
– قال الشافعي رحمه الله : التواضع من أخلاق الكرام ، والتكبر من شِيم اللئام ، والتواضع يورث المحبة ، والقناعة تورث الراحة . – قال سيدنا عمر بن عبد العزيز رحمه الله: لا تكن ممن يتبع الحق إذا وافق هواه ويخالفه إذا خالف هَوَاهُ .
– قال الحسن البصري: يا ابن آدم نهارك ضيفك فأحسن اليه فانك ان احسنت اليه ارتحل بحمدك وان اسات اليه ارتحل بذمك – قال بعض الحكماء: النميمة تهدي إلى القلوب البغضاء، ومن واجهك فقد شتمك، ومن نقل إليك فقد نقل عنك، والسّاعي بالنميمة كاذب لمن يسعى إليه، وخائن لمن يسعى به. – قال الشاعر: احفظ
وقف سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه يودع أحد نوابه على بعض أقاليم الدولة فقال له: ماذا تفعل إذا جاءك سارق؟ قال: أقطع يده. فقال سيدنا عمر : إذاً فإن جاءني جائع أو عاطل فسوف يقطع عمر يدك. إنّ الله استخلفنا على عباده لنسد جوعتهم ونستر عورتهم، ونوفر لهم حرفتهم فإذا أعطيناهم هذه النعم
قال ابن تيمية رحمه الله: ما رايت شيئا يغذي العقل والروح ويحفظ الجسم ويضمن السعادة اكثر من ادامة النظر في كتاب الله تعالى
قال شيخ الإسلام إبن تيميه رحمه الله: في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض { أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ}الزمر : 36 ألا أن
قال الإمام ابن القيّم رحمه الله: لا تحمل هم الدنيا فإنها لله ، ولا تحمل همَّ الرزق فإنه من الله ، ولا تحمل هم المستقبل فإنه بيد الله . فقط احمل همًا واحدًا كيف ترضي الله، لأنك لو أرضيت الله رضي عنك وأرضاك وكفاك وأغناك .
قال الإمام ابن القيّم رحمه الله : ﻻ ﺗﻴﺄﺱ ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺓ ﺃﺑﻜﺖ ﻗﻠﺒﻚ ﻭﻗﻞ: ﻳﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻮﺿﻨﻲ ﺧﻴﺮًﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺍلآﺧﺮﺓ ﻓﺎﻟﺤﺰﻥ ﻳﺮﺣﻞ ﺑﺴﺠﺪﺓ ﻭﺍﻟﻔﺮﺡ ﻳﺄﺗﻲ ﺑﺪﻋﻮﺓ
قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ﻻ ﺗﺘﻔﻜﺮ ﻓﻰ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﺷﻴـﺎﺀ ﻓﻰ ﺍﻟﻔﻘﺮ ﻓﻴﻜﺜﺮ ﻫﻤﻚ ﻭ ﻏﻤﻚ ﻭﻳﺰﻳﺪ ﻓـي ﺣﺮﺻﻚ. ﻭﻻ ﺗﺘﻔﻜﺮ ﻓﻴﻤﻦ ﻇﻠﻤﻚ ﻓﻴﻐﺘﺎﻅ ﻗﻠﺒﻚ ﻭﻳﻜﺜﺮ ﺣﻘﺪﻙ ﻭﻳﺪﻭﻡ ﻏﻴﻈﻚ. ﻭﻻ ﺗﻔﻜﺮ ﻓﻰ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﺒﻘﺎﺀ ﻓﻰ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻓﺘﺤﺐ ﺍﻟﺠﻤﻊ ﻭﺗﻀﻴﻊ ﺍﻟﻌﻤﺮ ﻭﺗﺴﻮﻑ ﻓﻰ ﺍﻟﻌﻤﻞ