نصيحة
– قال الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه: تعلموا العربية فإنها تثبت العقل وتزيد في المروءة. – قال سيدنا علي رضي الله عنه: راحة الجسم في قلة الطعام، وراحة النفس في قلة الآثام وراحة القلب في قلة الاهتمام، وراحة اللسان في قلة الكلام
– قال الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه: تعلموا العربية فإنها تثبت العقل وتزيد في المروءة. – قال سيدنا علي رضي الله عنه: راحة الجسم في قلة الطعام، وراحة النفس في قلة الآثام وراحة القلب في قلة الاهتمام، وراحة اللسان في قلة الكلام
– قال الحسن البصري رحمه الله: كفارة الغيبة أن تستغفر لمن اغتبته. – قال سيدنا علي رضي الله عنه: لا تكن صلباً فتكسر ولا ليناً فتعصر
حكمة الله في العطاء والمنع: لو حقق الله للناس امنياتهم ومطالبهم ما نقص ذلك مما عنده شيئا، ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الارض.
جمال العقل بالفكر والتفكر، وجمال اللسان بالصمت، وجمال الوجه بالابتسامة، وجمال الفؤاد بالنقاء، وجمال الحال بالاستقامة، وجمال الكلام بالصدق والاخلاص .
قالت مستفتية: يا شيخ أولادي نومهم ثقيل وما قدرت أوقظهم لصلاة الفجر، فما الحل؟ فأجاب : لو احترق المكيف وشب فما أنتِ فاعلة ؟ قالت: سأوقظهم قال الشيخ: ولكن نومهم ثقيل؟ قالت: والله لأقومهم ولو أسحبهم من رقابهم. فقال الشيخ : هذا فعلك معهم لإنقاذهم من نار الدنيا فافعلي ذلك لإنقاذهم من نار الآخرة.
الإمام الشافعي في رمصان: كان إمامًا في الاجتهاد والفقه، كذلك كان إمامًا في الإيمان والتقوى والورع والعبادة، فعن الربيع قال: كان الشافعي قد جزَّأ الليل ثلاثة أجزاء: الثلث الأول يكتب، والثلث الثاني يصلي، والثلث الثالث ينام. وكان رحمه الله لا يقرأ قرآنًا بالليل إلا في صلاة قال المزني: ما رأيت الشافعي قرأ قرآنًا قط بالليل
قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لا تنظروا صيام أحد ولا صلاته ولاكن انظروا الى صدق حديثه وامانته اذا ائتمن وورعه اذا اشفى (اي وورعه اذا هم بالمعصية)