قالوا
– خير الأمور أوساطها.– كلٌّ ميسرٌ لما خلق له.– لا تمسح يدك بثوب من لم تكسه.– اطلبوا الخير عند حسان الوجوه.– الوحدة خيرٌ من جليس السوء.
– خير الأمور أوساطها.– كلٌّ ميسرٌ لما خلق له.– لا تمسح يدك بثوب من لم تكسه.– اطلبوا الخير عند حسان الوجوه.– الوحدة خيرٌ من جليس السوء.
– ما استنبط الصواب بمثل المشاورة.– المشورة موكل بها التوفيق لصواب الرأي.– الرأي السديد أحمى من البطل الشديد.– من بدأ بالاستخارة، وثنّى بالاستشارة، فحقيق أن لا يخيب رأيه.
– ثلاث لا غربة معهن: مجانبة الريب، وحسن الأدب، وكف الأذى.– من أدب ولده صغيرا سر به كبيرا وكان يقال: من أدب ولده أرغم حاسده.– اللطف في الحاجة أجدى من الوسيلة. إذا سألت كريما حاجة فدعه يتفكر، فإنه لا يفكر إلا في خير،
– قال أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه : الطمع فقر، واليأس غنى، والعزلة راحة من جليس السوء، وصديق الصدق خير من الوحدة.– قال المأمون: الملوك تحتمل كل شيء إلا ثلاثة أشياء: القدح في الملوك، وإفشاء السر، والتعرّض للحرّم.– وقال عمرو بن العاص: ما استودعت رجلا سراّ فأفشاه فلمته؛ لأني كنت أضيق صدرا منه حين
– قال علي بن أبي طالب رحمه الله: من لانت كلمته، وجبت محبتهوقال: قيمة كل امرىء ما يحسن.– قيل لمعاوية رحمة الله عليه: ما النبل؟ فقال: الحلم عند الغضب، والعفو عند القدرة.– قال الأحنف بن قيس: كثرة الضحك تذهب الهيبة، وكثرة المزح تذهب المروءة، ومن لزم شيئا عرف به.
– قال رجل لأبي الدرداء رضي الله عنه: فلان يقرئك السلام،فقال: هدية حسنة ومحمل خفيف – قال الحجاج للمهلب وهو يماشيه: أنا أطول أم أنت؟قال: الأمير أطول وأنا أبسط قامة. أراد الطول وهو الفضل.
– قال ابن مسعود رضي الله عنه: وخيرُ ما أُلقي في القلبِ اليقينُ. [المعجم الكبير للطبراني] – قال القرطبي رحمه الله تعالى: ينبغي استدامة الدعاء وترك اليأْس من الإجابة، وداوم رجائهما واستدامة الإلحاح في الدعاء، فإن الله يحب المُلحِّين في الدعاء. [المفهم] – قال بكر العابد رحمه الله: كل حزن يبلى، إلا حزن الذنوب. [الهم