موعظة شعرية
حَسّنْ الظن تعش في غبطة “” إن حسن الظن من أوقى الجنن من يظن السوء يجزى مثله “” قلما يجزى قبيح بحسن
حَسّنْ الظن تعش في غبطة “” إن حسن الظن من أوقى الجنن من يظن السوء يجزى مثله “” قلما يجزى قبيح بحسن
العجز: هو رغبة القلب، وعدم قدرة البدن، كأن يكون عندك رغبة للصيام، ولكن البدن لا يستطيع. الكسل: هو قدرة البدن، وعدم رغبة أكيدةالقلب، كأن يكون عندك قدرة على قيام الليل، ولكن القلب ليس له رغبة
قال عباس محمود العقاد: إِن الإِساءة إِن رجعْتَ بها إِلى “” أصْلٍ غَرَسْتَ لها جذوراً في الثرى من عَلَّلَ الأشياءَ ردَّ دفينَها “” حياً ويابسَها المحطمَ أخضرا أَوْلَى بمَحْوِ الذنبِ أن يلقى به “” كالفرعِ جَفَّ على الثرى فتكسَّرا
قال إِبراهيم بن شكله: ليس المسيءُ إِذا تغيَّبَ سَوْءُه “” عني بمنزلةِ المسيءِ المعلنِ من كانَ يظهرُ ما أحبُّ فإِنه “” عندي بمنزلةِ الأمينِ المحسنِ واللهُ أعلمُ بالقلوبِ وإِنما “” لكَ ما بدا لكَ منهمُ بالألسنِ
الجديدان: اللَّيْل وَالنَّهَار ، الأسودان: التَّمْر وَالْمَاء، الأصفران: اللِّسَان وَالْقلب ، الأكبران : الهمة واللب، الأصمعان: الْفَهم الذكي والرأي الحازم.
قال علي بن الجهم: هِيَ النَفسُ ما حَمَّلتَها تَتَحَمَّلُ “” وَلِلدَّهرِ أَيّامٌ تَجورُ وَتَعدِلُ وَعاقِبَةُ الصَبرِ الجَميلِ جَميلَةٌ “” وَأَفضَلُ أَخلاقِ الرِجالِ التَفَضُّلُ وَلا عارَ أَن زالَت عَن الحُرِّ نِعمَةٌ “” وَلكِنَّ عاراً أَن يَزولَ التَجَمُّلُ
قوله تعالى: {مشتبها وغير متشابه} المشتبه : من شدة التشابه لا يمكن التفريق بينهما، جاءت منسجمة مع قوله {نخرج منه حبا متراكبا ..} لما كان مشتبها دعا للنظر {انظروا} لأنه آية. المتشابه: يمكن التفريق فيما بينهما، ثم دعا للأكل منه {كلوا من}.
(أورِق بِخَيرٍ تُرجّى لِلنَّوالِ فَما “” تُرجى الثِّمارُ إِذا لَم يورِقِ العودُ بُثِّ النَّوالَ وَلا تَمنَعكَ قِلَّتُهُ “” فَكُلُّ ما سدّ فَقراً فَهوَ مَحمودُ)