معلومات
-سئل حكيم : من تعز من الناس ؟ قال : من أخلاقه كريمة ومجالسته غنيمة ونيته سليمة ومفارقته أليمة فهو كالمسك كلما مر عليه الزمان ازداد قيمة -إن الجلوس مع الفقراء دواء للنفس، فيه الشفاء اذا تمردت النفس على قضاء الله وقدره
-سئل حكيم : من تعز من الناس ؟ قال : من أخلاقه كريمة ومجالسته غنيمة ونيته سليمة ومفارقته أليمة فهو كالمسك كلما مر عليه الزمان ازداد قيمة -إن الجلوس مع الفقراء دواء للنفس، فيه الشفاء اذا تمردت النفس على قضاء الله وقدره
طرفة: -نظر طفيلي إلى قوم ذاهبين في وجه، فلم يشك أنهم يذهبون إلى وليمة. فقام وتبعهم، فإذا هم شعراء قد قصدوا باب السلطان بمدائح لهم. فلما أنشد كل واحد منهم شعره وأخذ جائزته، ولم يبق إلا الطفيلي وهو جالس ساكت، قيل: أنشد قال: لست بشاعر. قالوا: فمن أنت؟ قال: من الغاوين الذين قال الله تعالى
دعاءك سلاحك: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد: الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، اللهم ابسط علينا من بركاتك ورحمتك وفضلك ورزقك، وجْعل لي نَصيباً من كل خَيٍر تَقسمه، ومن كل نُوَرٍ تُنْشٍرهَ، وَمن كُلَ رِزق تبسطهَ، وَمن كُلَ ضُر تكشفه ومن كل بَلاًء تَرفعه. وأسألك النعيم المقيم الذي لا يحول ولا يزول
الجزء : من الخبز هي كسرة ، ومن اللحم هي فِدرة وهَبرة ، ومن الشحم هي هناهة ومن الكبد فِلذَة ، ومن المرق هي غَرفة ، ومن الماء هي شُفافة ، ومن اللبن هي درّة ، ومن الثريد هي لَبكة
-موقف: قال مولى عمرو بن عتبة بن فرقد : استيقظوا يوما في ساعة حارة ، فطلبنا عمرو بن عتبة فوجدناه في جبل وهو ساجد، وكنا نخرج إلى الغزو فلا نتحارس لكثرة صلاته، ورايته ليلة يصلي فسمعنا زئير اسد فهربنا وهو قائم يصلي لم ينصرف، فقلنا له: اما خفت الاسد؟ فقال: إني لأستحي من ربي تبارك
قال الحسن البصري : إن لأهل الخير علامة يعرفون بها: صدق الحديث، وإداء الأمانه، والوفاء بالعهد، وقلة الفخر والخُيلاء، ورحمة الضعفاء، وحسن الخلق.
موقف: كان الحجاج يستثقل زياد بن عمرو العتكي، فلما أثنت الوفود عل الحجاج عند الوليد بن عبد الملك، والحجاج حاضر، قال زياد بن عمرو: يا أمير المؤمنين، إن الحجاج سيفك الذي لا ينبو، وسهمك الذي لا يطيش،وخادمك الذي لا تأخذه فيك لومة لائم؛ فلم يكن أحد بعد أخف على قلب الحجاج منه.
اربعة لا بد منها : الماء، والهواء، والكلام، والموت اربعة مطلوبة : الاعتراف بالجميل، ومحبة الوالدين، والصديق الوفي، والوفاء بالوعد.
قال سيدنا عمر رضي الله عنه: الهمّ من آثار الذنوب والمعاصي. * وقال: لو عُرضت الأقدار على الانسان، لاختار القدر الذي اختاره الله له.
قال سيدنا علي رضي الله عنه : أعجز الناس مَن عجز عن اكتساب الإخوان، و أعجز منه مَن ضَيَّع مَن ظفر به منهم.