معلومات
قال سيدنا علي رضي الله عنه : أعجز الناس مَن عجز عن اكتساب الإخوان، و أعجز منه مَن ضَيَّع مَن ظفر به منهم.
قال سيدنا علي رضي الله عنه : أعجز الناس مَن عجز عن اكتساب الإخوان، و أعجز منه مَن ضَيَّع مَن ظفر به منهم.
دعاءك سلاحك: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد يا رب يا حي يا قيوم برحمتك تستغيث، عبادك في ضيق وكرمك لا يضيق. وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم الفضل: قال الشيخ محمد الغزالي: إن للإسلام فضل علينا، وليس لأحد فضل على الإسلام، الفضل للإسلام في أنه زوّدنا بشخصيّة صلبة أبت
موقف: خرج عبد الله بن عامر بن كريزٍ رحمه الله من المسجد يريد منزله، وهو وحده، فقام إليه غلامٌ من ثقيفٍ فمشى إلى جانبه، فقال له عبد الله: ألك حاجةٌ يا غلام؟ قال: سلامتك وفلاحك، رأيتك تمشي وحدك فقلت: أقيك بنفسي وأعوذ بالله إن طار بجناحك مكروهٌ. فأخذ عبد الله بيده، ومشى معه إلى منزله،
قال الامام احمد بن حرب رحمه الله: عبدت الله خمسين سنة فما وجدت حلاوة العبادة حتى تركت ثلاثة اشياء : تركت رضى الناس حتى قدرت ان اتكلم بالحق وتركت صحبة الفاسقين حتى وجدت صحبة الصالحين وتركت حلاوة الدنيا حتى وجدت حلاوة الاخرة. [سير اعلام النبلاء]
– الغضب: هو الحمض الذي بإمكانه إيذاء الوعاء الموجود فيه أكثر من الذي يُصَبّ عليه. – ان ترك اﻷمر أعظم عند الله من ارتكاب النهي، وذلك ﻷن آدم نهى عن أكل الشجرة فأكل منها فتاب الله سبحانه عليه، وإبليس أمر أن يسجد ﻵدم فلم يسجد فلم يتب الله عليه فإياك وترك الاوامر.
قيل: ما جوهد الهوى بمثل الرأي، ولا استنبط الرأي بمثل المشورة، ولا حفظت النعم بمثل المواساة، ولا اكتسبت البغضاء بمثل الكبر، وما استنجحت الأمور بمثل الصبر.
كيفية صلاة الجنازة: عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّهُ سَأَلَ أَبَا هُرَيْرَةَ ؛ كَيْفَ تُصَلِّي عَلَى الْجَنَازَةِ ؟ فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ : أَنَا لَعَمْرُ اللَّهِ أُخْبِرُكَ أَتَّبِعُهَا مِنْ أَهْلِهَا، فَإِذَا وُضِعَتْ كَبَّرْتُ، وَحَمِدْتُ اللَّهَ، وَصَلَّيْتُ عَلَى نَبِيِّهِ، ثُمَّ أَقُولُ : اللَّهُمَّ عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ كَانَ يَشْهَدُ أَنْ لَا
موقف: بين أبو دلف وجار له: ذكروا أن جارا لأبي دلف ببغداد لزمه كبير دين فادح، حتى احتاج إلى بيع داره، فساوموه بها، فسألهم ألفي دينار فقالوا له: إن دارك تساوي خمسمائة. قال: وجواري من أبي دلف بألف وخمسمائة، فبلغ ذلك أبا دلف؛ فأمر بقضاء دينه وقال له: لا تبع دارك ولا تنتقل من جوارنا.
موقف: عن طارق بن شهاب، أن خالد بن الوليد، كان بينه وبين سعد بن أبي وقاص كلام، فذكر خالد عند سعد فقال: مه، فان ما بيننا لم يبلغ ديننا. دعاءك سلاحك: -الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد: ﺭﺏ ﻻ ﺗﺬﺭﻧﻲ ﻓﺮﺩﺍ ﻭﺃﻧﺖ ﺧﻴﺮ ﺍﻟﻮﺍﺭﺛﻴﻦ. ﺃﻧﻲ ﻣﺴﻨﻲ ﺍﻟﻀﺮ ﻭﺃﻧﺖ ﺍﺭﺣﻢ ﺍﻟﺮﺍﺣﻤﻴﻦ. ﺭﺏ ﺃﻧﺰﻟﻨﻲ ﻣﻨﺰﻻ
موقف طريف طلع هو الاحمق: اصطحب أحمقان في طريق فقال أحدهما: تعال حتى نتمنى فإن الطريق يقطع بالحديث والتمني، قال: نعم، أنا أتمنى قطائع غنم حتى أنتفع بها، ويخصب معها رحلي، ويستغني بها أهلي. قال الآخر: أما أنا فأتمنى قطاع ذئاب أرسلها على غنمك حتى تأتي عليها، قال: ويحك، هل هذا من حق الصحبة،