هل تعلم أن
الغضب: هو الحمض الذي بإمكانه إيذاء الوعاء الموجود فيه أكثر من أي شيء يُصَبّ عليه.
قال الشافعي:العلوم ثلاثة : علم الأبدان وعلم الأديان ، وعلم الديوان. فأما علم الأبدان فالطب وأما علم الأديان فالفقه وأما علم الديوان فالحساب.
لو عرفتَ من تعبُد لأشتقت أن تسجد وإن القلب إذا سجد اقترب وارتفع. * اللهم ارزقنا سجود القلب مع الجسد .
لمن عنده هم وغم يردد ( لا اله الا أنت سبحانك أني كنت من الظالمين .لاإله إلا الله الحليم العظيم لاإله إلا الله رب السموات ورب العرش الكريم). لمن يشعر أنه غير سعيد يردد (حسبي الله و نعم الوكيل) .
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ الصُّنَابِحِيِّ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ : ” مَنْ تَوَضَّأَ فَمَضْمَضَ وَاسْتَنْشَقَ خَرَجَتْ خَطَايَاهُ مِنْ فِيهِ وَأَنْفِهِ، فَإِذَا غَسَلَ وَجْهَهُ خَرَجَتْ خَطَايَاهُ مِنْ وَجْهِهِ حَتَّى يَخْرُجَ مِنْ تَحْتِ أَشْفَارِ عَيْنَيْهِ، فَإِذَا غَسَلَ يَدَيْهِ خَرَجَتْ خَطَايَاهُ مِنْ يَدَيْهِ، فَإِذَا مَسَحَ بِرَأْسِهِ خَرَجَتْ خَطَايَاهُ مِنْ رَأْسِهِ حَتَّى تَخْرُجَ مِنْ أُذُنَيْهِ،
شرِبَ عبد الله بن عُمر رضي الله عنه ماءً باردًا فبكَى فقيلَ لهُ : ما يُبكيك ؟ قال : تذكّرتُ آيةً في كتابِ اللهِ تعالى : “وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَ بَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ” فعرفتُ أنَّ أهلَ النّار لا يشتهُونَ شيئًا كشهوَتِهِم الماء البَارد.
*اذا كنت تشعر انك غير موفق في حياتك ردد: وما توفيقي الا بالله عليه توكلت واليه أنيب . *وإذا كنت حزين ردد : إنما أشكو بثي وحزني إلى الله *صافح وسامح ودع الخلق للخالق فكلنا راحلون.
جاء في البداية والنهاية لإبن كثير : روى الطبراني ، عن علي إبن الحسين قال : ” إذا كان يوم القيامة نادى منادٍ ليقم أهل الفضل فيقوم ناسُ من الناس . فيقال لهم : إنطلقوا إلى الجنة .فتلقاهم الملائكة فيقولون : إلى أين ؟ فيقولون : إلى الجنة . فيقولون : قبل الحساب؟ قالوا :