التوكل
هو ان تطمئن وتثق بقدرة الله على تدبير امرك وتيسير عسرك وأنه ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن
هو ان تطمئن وتثق بقدرة الله على تدبير امرك وتيسير عسرك وأنه ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن
ابتسم عندما تجلس مع عائلتك فهناك من يتمنى عائلة. فالحياة مليئة بالأشياء الناقصة وليس هناك شخص كامل لاعيب فيه. لذا علينا أن نتعلم كيف نقبل النقصان في الأمور وأن نتقبل عيوب الآخرين وهذا من أهم الأمور في بناء العلاقات وجعلها قوية مستديمة فليعذر بعضنا بعضا فَكل شخص لايعرف ظروُف الاخر
السعادة الحقيقية : عندما تنهي يومك وقد صليت فرضك وبررت والديك وقرأت من القرآن وردك ودعوت ربك وأسعدت غيرك ووصلت رحمك.
مدرس يشرح لطلابه صحيح البخاري ومسلم، شخص لم يعجبه ذلك فقال للمدرس : إن الغرب قد وصلوا إلى القمر وأنت هاهنا ؟ فقال المدرس: وما العجب في ذلك ؟ مخلوق وصل إلى مخلوق أما نحن فنريد أن نصل إلى الخالق. فأفحمه بجوابه .
الفضيل ابن عياض: عاش شطرا من حياته قاطعا للطريق مفسدا في الارض . وفي ذات ليلة تسلق سور منزل ليسرقه فسمع صوت صاحب المنزل يتلو من سورة الحديد قول الله تعالى: ۞ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ
كلام الناس مثل الصخور، إمّا أن تحملها على ظهرك “فينكسر”، أو تبني بها برجًا تحت أقدامك فتعلو وتنتصر.
إعلم أنك إذا استعجلـت في صلاتك فإن كل ما تُريد لِحاقـه ، و ما تخشى فواته ، بِـيَـد من وقـفـت أمامه سبحانه فلا تستعجل .
الحمد لله وصلاة والسلام على رسول الله محمد: اللهم سخر لنا من الأقدار أجملها، ومن السعادة أكملها، ومن الأمور أسهلها، ومن الخواطر أوسعها ، ومن حوائج الدنيا أيسرها. وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
من يتابع حياتك ليتعلم منك الحكمة فهو معجب بك بحب ومن يتتبع خطواتك ليسجل عثراتك فهو معجب بك بحسد
ﻣﺮﺽ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺃﺣﻤﺪ رحمه الله ﻭﻻﺯﻡ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ، ﻓﺰﺍﺭﻩ ﺻﺪﻳﻘﻪ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻲ رحمه الله، ﻓﻠﻤﺎ ﺭﺃى ﻋﻠﻴﻪ ﻋﻼﻣﺎﺕ ﺍﻟﻤﺮﺽ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ أﺻﺎﺑﻪ ﺍﻟﺤﺰﻥ. ﻓﻤﺮﺽ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻲ ﻓﻠﻤﺎ ﻋﻠﻢ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺃﺣﻤﺪ ﺑﺬﻟﻚ. ﺗﻤﺎﺳﻚ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﺫﻫﺐ ﻟﺮﺅﻳﺔ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻲ ﻓﻲ ﺑﻴﺘﻪ. ﻓﻠﻤﺎ ﺭﺁﻩ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻲ انشد ﻗﺎئلا: ﻣﺮﺽ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﻓﺰﺭﺗﻪ // ﻓﻤﺮﺿﺖ ﻣﻦ ﺍﺳﻔﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﺷُﻔﻲ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﻓﺰﺍﺭﻧﻲ // ﻓﺸُﻔﻴﺖ ﻣﻦ ﻧﻈﺮﻱ