مواعظ
-قال البربهاري: لا نُخرِجُ أحَدًا مِن أهلِ الِقبلةِ من الإسلامِ حتى يَرُدَّ آيةً من كتابِ اللهِ، أو يرُدَّ شيئًا من […]
-قال البربهاري: لا نُخرِجُ أحَدًا مِن أهلِ الِقبلةِ من الإسلامِ حتى يَرُدَّ آيةً من كتابِ اللهِ، أو يرُدَّ شيئًا من […]
-قال ابن القيم رحمه الله: الرجل قد يكون عنده حسد ولكن يخفيه ولا يترتب عليه أذى، ولا يعاجل أخاه
-قَالَ الآجُرِيُّ رَحِمَهُ اللّٰه: من أراد الله به خيراً فتح له باب الدعاء، والتجأَ إلى مولاه الكريم، وخاف على دينه،
-قال اﻹمام ابن القيم رحمه الله: إذا أردت الانتفاع بالقرآن فاجمع قلبك عند تلاوته وسماعه، واحضر حضور من يخاطبه به
-قال أبو الدرداء رضي الله عنه:إذا تغير أحد إخوانكم وأذنب فلا تتركوه وﻻ تنبذوه ، وعظوه أحسن الوعظ واصبروا عليه
-قال ابن الجوزي رحمه الله: المعصية بعد المعصية عقاب المعصية، والحسنة بعد الحسنة ثواب الحسنة. وربَّما كان العقاب معنوياً، كما
-قال الإمام أحمد رحمه الله: اعلم أنّ حظَّك من الإسلام وقدر الإسلام عندك بقدر حظِّك من الصلاة وقدرها عندك، واحذر
-قال الحسن البصري رحمه الله: اعتبروا النّاس بِأعمالهم ودعوا أقْوالهم، فإنّ الله عزّ وجلّ لم يدع قَوْلاً إلّا جعل عليه
-عن سفيان الثوري أن جعفر بن محمد رحمهم الله قال: إذا جاءك ما تحب فأكثر من: الحمد لله. وإذا جاءك
-قال عمر بن عبد العزيز رحمه الله: إن الله تعالى لا يُعذّبُ العامة بذنب الخاصّة، ولكن إذا عُمِل المُنكرُ جهرًا،
-قال ابن مسعود رضي الله عنه: كنا إذا افتقدنا الأخ أتيناه؛ فإن كان مريضا كانت عيادة، وإن كان مشغولا كانت
-معنى أن تجاهد نفسك للقيام: هو أن تُحدّثَ نفسك كل ليلة للقيام بين يدي الله مع العزم التام وفعل الأسباب؛