مريم

-قال تعالى: {وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} آل عمران (139) هي تعزية من الله سبحانه لامة محمد صلى الله عليه وسلم، فمهما بدت الأمة في ضعف وهوان فهي عزيزة ما دامت ثابتة العقيدة على الإيمان، وما حدث لها ويحدث سنة من سنن الله في كونه {وتلك الأيام نداولها بين الناس} تمحيصا […]

-قال تعالى : {إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانتَصَرُوا مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُوا ۗ وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ} الشعراء (227). هنا إستثناء للشعراء المؤمنين رحمة بهم من الآية {وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ} .واما للظالمين بصفة عامه من شعراء وغيرهم فما أعظمه من تهديد لو كانوا يعقلون . -قال تعالى : {فَنَادَاهَا

-قال تعالى: {قُلْ أَنَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنفَعُنَا وَلَا يَضُرُّنَا وَنُرَدُّ عَلَىٰ أَعْقَابِنَا بَعْدَ إِذْ هَدَانَا اللَّهُ كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ فِي الْأَرْضِ حَيْرَانَ لَهُ أَصْحَابٌ يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنَا ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۖ وَأُمِرْنَا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ} الانعام (71) ‏يضرب الله الامثال للتوضيح فقوة البيان في قوة التوضيح ودقته،

– قال تعالى: { وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ*} الاعراف ( 204). من النيات التي يتلى بها القرآن نية طلب الرحمة من الله. وتشمل الرحمة تاليه والمستمع له وكل مجلس تتلى وتورد فيه الآيات. قال صلى الله عليه وسلم:” *ما اجتمع قومٌ في بيتٍ من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم

-قال تعالى: *وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ ۗ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ*} البقرة (165) العجب كل العجب من شدة استحواذ الشيطان على عقولهم حتى وصلوا لهذه الدرجه، ولا يرجع عقله إلا بعد

– قال تعالى:{ *قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا*} مريم(4) ما أعظم الثقة بالله تعالى تأمل رغم أسباب اليأس في انجاب الذرية ككبر سن بوهن في العظم واشتعال الشيب لسيدنا زكريا وامرأته عاقر لم يمنعه من الاستمراره بالدعاء وطلب مايريد. -قال تعالى:{ *فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ يَتَلَاوَمُونَ*}

-قال تعالى: { *إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَٰنُ وُدًّا*} مريم (96) فمن حب الله للمؤمن يأمر أن يحب فيحب. وهذا سر المحبة لشخص ما دون سابق معرفة وهذا الحب لا يقاس بكثرة الرؤيا او المعاملة او المخالطة -قال تعالى : { *وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ

قال تعالى : { *أَلَمْ يَعْلَم بِأَنَّ اللَّهَ يَرَىٰ*} العلق (14) فلتكن هذه الآية شعار امام اعيننا دائما قبل ان نقوم باي عمل. -قال تعالى : { ۞ فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ ۖ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا }. مريم (59) إنها الصلاة التي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوصي بها

-قال تعالى: { فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا نَجَّيْنَا صَالِحًا وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِّنَّا وَمِنْ خِزْيِ يَوْمِئِذٍ ۗ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ }. هود66 لذلك ‏إذا نجاك الله من شيء فقل نجاني الله برحمة منه ولا تقل بسبب صلاتي للفجر أو صدقتي أو ملازمة أذكاري أو بنيتي. -قال تعالى:{ ۞ فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا