– قال حسن البصري رحمه الله: حقيقة حسن الخلق بذل المعروف، وكف الأذى وطلاقة الوجه. [الأدب الشرعية]
– قال الشافعي رحمه الله: للمروءة أركان أربعة: حسن الخلق، والسخاء،والتواضع والنسك، [انظر السير]
– قال شقيق بن إبراهيم رحمه الله: ليْسَ شَيء أحَبَّ إِليَّ من الضَّيفِ؛ لِأَنَّ رِزقهُ علىٰ الله وأجْره لِي. [سير أعلام النبلاء]
– عن حذيفة رضي الله عنه في قوله تعالى: {لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ}. قال: النظر إلى وجه الله تعالى. [ابن أبي شيبة]
– قال الحسن البصري رحمه الله: قيام الليل شرف المؤمنين، وعزهم الاستغناء عما في أيدي الناس. [ابن أبي الدنيا في التهجد]
– قال ابن القيم رحمهُ الله: مِنَ المُروءة التغافُلُ عن عَثَرَات الناس، وإشعارهم أنَّك لا تعلمُ لأحدٍ منهُم عثْرةً. [مدارج السالكين]
– قال ابن رجب رحمه الله: الإلحاح على الله بتكرير ذكر ربوبيته (يا رب) من أعظم ما يُطلب به إجابة الدعاء. [ جامع العلوم والحكم]
قال حماد : سألت إبراهيم النخعي، وسعيد بن جبير رحمهم الله: عن رجلٍ عليه أيام من رمضان، أيتطوع في العشر؟ قالا: يبدأ بالفريضة. [مصنف عبد الرزاق]
– قال الإمام ابن القيم رحمه الله: وَقَد ضَمِنَ اللَّـه سُبحَانَهُ لِكُلِّ مَن عَمِلَ صَالِحًا، أن يُحيِّيهِ حَيَاةً طَيبَة، وهُوَ صَادِقُ الوَعدِ لا يُخلِفُ وَعدَه. [الدَّاءُ وَالدَّوَاء]