– قال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه : “ما أعطي عبدٌ بعد الإسلام خيراً من أخٍ صالح” .
– قال بعض السلف: “من كان لله كما يريد، كان الله له فوق ما يريد، ومن أقبل عليه تلقاه من بعيد” .
– قال بعض السلف: “الَّتقيُّ وقتُ الراحة له طاعة، ووقت الطاعة له راحة” .
الْعَرَب تَقُولُ: كل شَيْء إِذا كثر رخص إِلَّا الْعقل فَإِنَّهُ إِذا كثر غلا.
– قال يحيى بن معاذ: عامل الله بالإخلاص، والناس بالمداراة، والنفس بالزّراية عليها.
– قال يزيد البسطامي: جمعت جميع أسباب الدنيا وربطتها بحبل القناعة، ووضعتها في منجنيق الصدق، ورميتها في بحر اليأس فاسترحت.
– قال الحارني: الجليس الصالح، كالسراج اللائح، والجليس الطالح، للمرء فاضح، مجالسة الأشكال تدعو إلى الوصال، ومجالسة الضداد تذيب الأكباد.
-قال أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه:
من كتم سره كان الخيار في يده. وقال: أعقل الناس أعذرهم للناس. وقال: ما الخمر صرفا بأذهب لعقول الرجال من الطمع.