– قال ابن القيم رحمه الله:
نصيبك من محبة الله على قدر ذكرك له.
– يقال:
من لانت كلمته وجبت محبته، ومن طال صمته اجتلب من الهيبة ما ينفعه، ومن الوحشة ما لا يضره.
– قَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ:
لا تقلّ فِيمَا لا تَعْلَمُ؛ فَتُتَّهَمَ فِيمَا تَعْلَمُ.
قال الإِمَام أَبُو حَامِد الْغَزالِيّ رَحمَه الله تَعَالَى عَن بَعضهم أَنه قَالَ:
إِنِّي لأسأل الله عز وَجل مُنْذُ عشْرين سنة حَاجَة مَا أجابني وَأَنا أَرْجُو الْإِجَابَة سَأَلت الله أَن يوفقني لترك مَا لَا يعنيني.
– قـال الإمام النّـوويّ رحمه اللّه:
مَنْ أَرَادَ بِرَّ وَالِدَيْهِ فَلْيَتَصَدَّقْ عَنْهُمَا، فَإِنَّ الصَّدَقَةَ تَصِلُ إِلَى الْمَيِّتِ وَيَنْتَفِعُ بِهَا بِلَا خِلَافٍ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ.
– قال الحسن البصري رحمه الله:
ما من رجلٍ يرى نعمةَ الله عليه فيقول: الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات إلا أغناه الله وزاده من فضله.
قيل: اللسان عضو إن مرنته مرن وإن تركته حرن وقالوا اللسان إذا كثرت حركته رقت عذوبته كالرِجلِ إذا عُوّدت المشي سعت.