-قال تعالى: { *يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِّيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ*} الزلزلة (6) حتما سيكون هناك لقاء بينك وبين عملك، لذا فاختر أعمالاً يسرك اللقاء بها
– قال تعالى: { *مِّنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ ۚ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَٰكِن لَّعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا*} النساء (46) يخبرنا ربنا برفض بنو إسرائيل رسالة الإسلام وخبث ردهم فاستحقوا اللعنة، بينما كان رد أمة محمد صلى الله عليه وسلم { سمعنا وأطعنا … }، فكن مستمسكا بهدي أمتك أمة الإسلام مستجيبا لأوامر ربك، فأعظم الناس انتفاعا بهدى القرآن من أقبل على القرآن بصدق ورغبة متخليا من موانع الهدى متحليا بأسبابه.