– قال تعالى: ﴿ وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴾ الزمر (69)
ما أحلى الصباح حين تصبح لربك ذاكراً، اللهم اجعلنا من الذاكرين الحامدين الشاكرين الراكعين الساجدين التوابين وتقبلنا يارب العالمين
-قال تعالى: { *وأيُّوب إذ نادى ربه أني مَسَّنِيَ الضر وأنت أرحم الراحمين*} (الأنبياء:83)
من الأدب في نداء سيدنا أيوب لله تعالى أنه لم يسأله الشفاء أو العافية أو إعادة الأهل إليه، إنما اكتفى بأن ذكر نفسه بالحاجة والضعف وذكر ربه بما هو أهله، ولم يزد على ذلك شيئًا.