قالوا

قال ابن الجوزي رحمه الله:

إن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها. وإن لذة المعاصي تذهب ويبقى عقابها.

كُن مع الله ولا تُبالي. ومُدّ يديك إليه في ظُلُمات اللّيالي وقُل: يا رب ما طابت الدّنيا إلاّ بذكرك ولا الآخرة إلاّ بعفوك ولا الجنّة إلاّ برُؤيتك. صافح وسامح ودع الخلق للخالق فنحن وهم راحلون إفعل الخير مهما استصغرته فإنك لا تدري اي حسنة تدخلك الجنة

🌾🌾

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *