قصة المثل :
(إختلط الحابل بالنابل) اعتاد مربي الأغنام بعد موسم العشار عزل المعاشير (الحابل) التي لم تلد بعد على حدة وغير المعاشير (النايل) على حدة وذلك ليبيع غير المعاشير ويحتفظ بالمعاشير لتدر عليه أرباحاً وافرة ويحدث في كثير من الأحيان أن تختلط المعاشير مع غير المعاشير فيستاء الراعي ويقول: (إختلط الحابل بالنابل ) وأصبح مثلا يضرب لمن تعقدت عليه الأمور وصعب حلها الا بعد جهد
موقف:
سئل الإمام أحمد بن حنبل: من مات على الإسلام والسنة، مات على خير؟ فقال: اسكت، بل مات على الخير كله. [سير أعلام النبلاء]
قال ابن مفلح رحمه الله:
ومما للمُسلِمِ على المُسلِمِ : أن يسترَ عَورتَهُ ، ويغفرَ زلَّتَهُ ، ويرحمَ عَبرَتَهُ ، ويُقِيلَ عَثرَتَهُ ويقبلَ مَعذِرَتَهُ، ويردَّ غِيبَتَهُ ، ويُدِيمَ نصيحتَهُ ، ويحفظَ خِلَّتَهُ، ويرعى ذِمَّتَهُ ويُجِيبَ دَعوتَهُ ، ويقبلَ هديَّتَهُ، ويُكافِئَ صِلَتَهُ ، ويشكرَ نِعمَتَهُ ، ويُحسِنَ نُصرَتَهُ ، ويقضيَ حاجَتَهُ ، ويشفعَ مَسألَتَهُ ، ويُشَمِّتَ عَطسَتَهُ ، ويردَّ ضالَّتَهُ ، ويُوالِيَهُ ولا يُعادِيَهُ ، ويَنصُرَهُ على ظالمِه، ويَكُفَّهُ عن ظُلمِه غيرَهُ ، ولا يُسلِمَهُ ولا يَخذُلَهُ ، ويُحِبَّ له ما يُحِبُّ لنفسِه ، ويكرهَ له ما يكرهُ لنفسِه. [ الآدابُ الشَّرعيَّةُ]
– اﻻمام مسلم هو تلميذ اﻻمام البخاري – الامام البخاري هو تلميذ اﻻمام احمد بن حنبل – اﻻمام احمد هو تلميذ اﻻمام الشافعي – اﻻمام الشافعي هو تلميذ اﻻمام مالك – اﻻمام مالك هو تلميذ اﻻمام نافع – اﻻمام نافع هو تلميذ اﻻمام اﻻعرج – اﻻمام اﻻعرج هو تلميذ الصحابي ابو هريرة رضي الله عنه – والصحابي ابو هريرة تلميذ رسول الله صلى الله عليه وسلم