-الفراق: ليس فراق السفر، ولا العيش في الغربة، حتىّ الموت ليس فراقا سنجتمَع في الآخره، وانما الفراق هو: أن يكون أحدنا في الجنه، والآخر في النار، اللهم جعلنا من اهل الفردوس الاعلى من الجنة.
-عن مجاهد قال: صاحبت عمر بن الخطاب رضي الله عنه من مكة إلى المدينة فما سمعته يُحدِّث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا هذا الحديث: إن مثل المؤمن كمثل النخلة إن صاحبته نفعك وإن شاورته نفعك وإن جالسته نفعك وكل شأنه منافع وكذلك النخلة كل شأنها منافع [شعب البيهقي ]