منها

‏-قال عمر رضي الله عنه :

الرجال ثلاثة رجل ذو عقل ورأي فهو يعمل عليه، ورجل إذا أحزنه أمر أتى ذا رأي فاستشاره، ورجل جائر بائر لا يأتي رشدا ولا يطيع مرشدا.

-‏قال قيس لابنه:

لا تشاورنّ مشغولا، وإن كان حازما، ولا جائعا، وإن كان فهيما، ولا مذعورا، وإن كان ناصحا، ولا مهموما وإن كان فطنا. فالهمّ يعقل العقل ولا يتولّد منه رأي ولا تصدق منه رويّة.

-مسألة ملازمة الاستغفار لا تقف عند كونها من أسباب مغفرة الذنوب فحسب، بل تتعدى إلى كونها من أعظم أسباب رقة القلب، وتذليل اللسان حتى يكون ذاكرًا لله تعالى في غالب أحواله، وتربية للنفس على المحاسبة، وشعورها الدائم بالتقصير في حق الله عزَّ وجلَّ، فلا يفتر لسانك من الاستغفار.

– ‏وجد على خاتم ملك الهند: من ودك لأمر ولى عنك عند انقضائه.
– ‏وكان على خاتم أفلاطون: تحريك الساكن أسهل من تسكين المتحرك.
– ‏وكان على خاتم ملك الصين: من رد ما لا يعلم فهو أعذر ممن قبل ما يجهل.

-‏سئلت أعرابية عن ابنها فقالت:

أنفع من غيث، وأشجع من ليث، يحمي العشيرة، ويبيح الذخيرة، ويحسن السريرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *