قال الإمام ابن حبان رحمه الله:
والمُعاداة بعد الخلة فاحِشةٌ عظيمة لا تليق بِالعاقل ارتكابها، فإن دفعه الوقت إلى ركوبها ترك للصُّلح موضعاً. [روضة العقلاء].
– قال يزيد بن المهلب لابنه:
يا بني لا تمل معروفا واستكثر من الحمد، فإن الذم قل من ينجو منه.
– قال أبو نصر العاملي رحمه الله:
كان يقال زكاة النعم اتخاذ الصنائع والمعروف.
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله:
والمراد به(أي العقوق) صدور ما يتأذى به الوالد من ولده من قول أو فعل إلا في شرك أو معصية؛ مالم يتعنت الوالد. [فتح الباري].
سئل ابن عباس رضي الله عنهما :
عن أمر السلطان بالمعروف، ونهيه عن المنكر، فقال: إن كنت فاعلًا ولابد، ففيما بينك وبينه. [رواه ابن أبي شيبة والبيهقي في الشعب].