من السير

موقف:

‏جاء أعرابي إلى عمر، فقال:

يا عمر الخير جزيت الجنة اكس بنياتي وأمهنه

قال عمر: إن لم أفعل يكون ماذا؟

قال:عن حالي لتسألنه، يوم تكون الأعطيات منه، وموقف المسئول بينهنه إما إلى نار وإما جنه،

فبكى عمر وأعطاه قميصه وقال: هذا لذلك اليوم لا لشعرك ووالله لا أملك غيره. [تفسير القرطبي]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *