من الحب لرسول الله صلى الله عليه وسلم:
عليٌّ حين نام بدلاً من الرسول صلى الله عليه وسلم في فراشه وهو يعلم أن القوم اجتمعوا لقتل الرسول صلى الله عليه وسلم وأنه قد يموت على نفس الفراش
في حسن التربية والتوجيه:
محمد بن عبد الرحمن الأوقص، من وصفه كان عنقه داخلاً في بدنه ومنكباه خارجين،
فقالت له أمه: يا بني، لن تكون في مجلس قوم إلا كنت المضحوك عليه المسخور منه، فعليك بطلب العلم فإنه يرفعك. (شخصت الأم المرض والعلاج) عمل محمد بنصيحة أمه، واجتهد، ونجح فولي قضاء مكة عشرين سنة، وكان الخصم إذا جلس بين يديه يرتعد حتى يقوم.