الحكم:
من فرج عن مسلم كربة من كرب الدنيا، فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة.
-قال المتنبّي: وأحْلُمُ عَن خِلِّي وأعْلَمُ أنَّه * متى أجْزِهِ حِلْماً عَلى الجَهْلِ يَنْدَمِ
معاني:
باحة الدار: ساحتها وأوسطها، وبُحْبُوحة الدار، منها قيل: تَبَحْبَحَ في المجد، أي أنه في مجد واسع.
الامثال:
( المرء يُعرف لا ثوباه) يُضرب لذي الفضل تزدريه العين لتقشفه.
الشعر:
-أنْتَ الحبيب وأيُّ حُبٍّ يرتقي ***لِمقامِ حُبِّكَ سَيّدي وذُراهُ
صلى عليك الله ما نطقَتْ على*** مَر الزّمانِ من الورى أفواهُ
-إن تَحْسِدوني فإنّي لا ألومُكُمُ * قبلي مِنَ الناسِ أهلُ الفضلِ قد حُسِدوا
فدامَ لي ولَهُمْ ما بي وما بِهِمُ * وماتَ أكثرُنا غَيْظاً بما يَجِدُ
أنا الذي تَجدوني في حلوقِكُمُ * لا أرْتقي صَدْراً عَنْها ولا أرِدُ