المعاني:
القُبالة من الشيء: ما استقبلك منه ويقال: جلست قبالة فلان أي تجاهه
والقُبُل من كل شيء: مقدّمه. قال تعالى: (إن كان قميصه قُدَّ من قُبُل)
[ الخَبَرُ إِذَا أُكِّدَ بِإِنَّ: قَارَبَ القسَم (البرهان ، للكرماني ] مثلا: قال تعالى: { *إنَّ شانئكَ هو الأبتر*} فكأنّهُ قسَمٌ مِن اللهِ سبحانهُ على هلاكِ مَن يعادي حبيبهُ صلى الله عليه وسلم
قواعدها :
تحذف نون المثنى ونون جمع المذكر السالم وجوبًا عند الإضافة، مثلا: {إنا رسولا ربك} أصلها : رسولان {تبت يدا أبي لهب} أصلها : يدان {إنا مهلكو أهل هذه القرية} أصلها : مهلكون {إنا منجوك وأهلك} أصلها: منجون
الشعر:
في التقوى:
(ألا إنما التقوى هي العز والكرم * وحبك للدنيا هو الذل والعدم
وليس على عبد تقي نقيصة * إذا صحح التقوى وإن حاك أو حجم)
قال المتنبي في رثاء والدة سيف الدولة:
(نعد المشرفية والعوالي * وتقتلنا المنون بلا قتال
ومن لم يعشق الدنيا قديما * ولكن لا سبيل إلى الوصال
نصيبك في حياتك من حبيب * نصيبك في منامك من خيال
كأن الموت لم يفجع بنف*** ولم يخطر لمخلوق ببال )
لتقويم اللسان ردد ما يلي:
إن اردت لسانك يَعتَدلي * قل عبد الله بن الوَمَوي
ابن المُعْتِعْتِكِ بِعْتِكم إِعْتِك * قل للقُمْقُمَةِ قُمِ اعْتدلي .