الشعر:
قال الأضْبَط بن قُرَيْع:
قَدْ يَجْمَعُ المالَ غَيْرُ آكله “” وَيَأكلُ المالَ غَيْرُ مَنْ جَمَعَه
فاقْبَلْ مِنَ الدَّهْر ما أَتاكَ بِهِ “” مَنْ قَرَّ عَيْنًا بعَيشِهِ نَفَعَهْ
– قال حسان بن ثابت : (فَدَعْ أَمْرًا إذَا لمْ تَسْتَطِعْهُ “” لآخر من أُمُورك يُستطاع)
– قال النابغةُ الذُبياني: (فَإِنَّكَ كاللَّيْلِ الَّذِي هُوَ مُدْرِكي “” وَإنْ خِلُتُ أن المنْتَأَى عَنْكَ واسِع)
– قال عبد العزيز بن زُرارة: (لا يمْلأُ الأمرُ صَدْري قبلَ مَوْقِعهِ “” ولا يَضيقُ به ذرْعي إذا وَقَعَا).
قال أبو ذُؤَيْب الهذلي:
وإذا المَنِيَّةُ أَنْشبَتْ أَظْفارَها “” ألفَيْتَ كُلَّ تَمِيمَةٍ لا تنفَعُ
وتجَلُّدي لِلشَّامِتينَ، أُرِيهِمُ “” أَنِّي لِرَيَب الدَّهرِ لا أَتضَعْضَعُ
المعاني:
-من تصادق هو:
من إذا تحدث أبهج، وإذا فعل أنتج، وإذا جالسته أضاف لحياتك علماً جديداً، من إذا رأيته ابتسمت، الذي يحدّثك عن الجمال والحب والاطمئنان، وإن خرجت من عنده أحببت الحياة.
-في قوله تعالى: ﴿وكَبِّره تكبيرا﴾. يقال: أبلغ لفظةٍ للعرب في معنى التعظيم والإجلال: الله أكبر، أي صِفْهُ بأنه أكبر من كل شي. [القرطبي، الجامع لأحكام القرآن]
-الترتيب من المرض إلى الصحة:
(مُتماثل) هو في بداية التعافي من المرض ثم (مُفْرِق) ثم (مُطْرَغِش) ثم (نَاقِه) ثم (مُبِلّ) ثم (مُرْجِع).