من جمالها

الشعر:

(أيها السائل العباد ليُعطى // إن لله ما بأيدي العباد

فسل الله ما طلبت إليهم // وارج فضل المقسم العواد)

(إِذا هَبَّتْ رِياحُكَ فَاغْتَنِمْها // فَعُقبى كلِّ خافِقَةٍ سُكُوْن
وَإِنْ دَرَّتْ نِياقُكَ فَاحْتَلِبْها // فَما تدْرِيْ الْفَصِيْلُ لِمَنْ يَكُوْن)

قال ابن زيدون:
بَيْني وبَيْنَكَ ما لو شئت لم يضع // سر، إذا ذاعت الأسرارُ لم يُذِعِ
يا بائعًا حَظَّهُ مِنّي ولو بُذِلَتْ // لِيَ الحياةُ بِحَظّي منهُ لم أبعِ
يكفيك أنَّكَ لو حمَّلت قلبي ما // لا تستطيعُ قلوبُ الناس يَسْتَطِعَ
تِهْ أَحْتَمِل، وَاسْتَطِلْ أَصْبِر، وَعِزَّ أَهُنْ // وَوَلِّ أُقْبِل، وقُلْ أَسْمَع، ومُرْ أُطِعِ

اسم الخيل:
مُغْرَبٌ: إذا فَشا البَياضُ في جَبهَةِ الفَرَسِ حتى بَلَغَ العَيْنَينِ فَتَبْيَضَّ أشْفارُهُما.

أَرْثَمُ : إن كان بجَحْفَلَتِهِ العُلْيا بَياضٌ.
أَلْمَظُ: إن كان البياض بالسُّفْلى.

الأَبْلَقُ : إذا كان الفَرَسُ ذا لَوْنَيْنِ، كُلُّ واحدٍ منهما متميِّزٌ على حِدَةٍ، وزاد بياضه على التحجيل والغرة والشَّعَلِ .
المُولَّعٌ : إن كان بَلَقُهُ في استطالةٍ.
المُجَبَّبٌ : إذا بلغَ البياض من التحجيل ركبة اليد وعرقوب الرِّجل

يُقال:

تَغَدَّى صَعْصَعة بن صُوحان عند معاوية رضي الله عنه، فتناول من بين يدي معاوية شيئًا فقال: يا ابن صُوحان انتجعت من بُعْدٍ، فقال: (مَنْ أجْدَبَ انْتَجَعَ).
فأصبح مثلا يضرب للمحتاج فيُقال: اطلُبْ حاجتك من وجه كذا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *