من جمالها

الشعر:

(ويكتب اللهُ خيرًا أنت تجهلهُ // وظاهرُ الأمرِ حِرمانٌ من النّعمِ
ولو علمتَ مراد اللهِ من عِوضٍ // لقلتَ حمدًا إلٰهي واسع الكرمِ
فسلّم الأمرَ للرّحمنِ وارضَ بهِ // هو البصيرُ بحَالِ العبدِ مِن ألَمِ.)

(‏تجري مِن اللهِ أقدارٌ بحِكمتهِ // وليسَ للنفسِ إلا الصبرُ والأملُ
فالحمدُ للهِ إنْ طالَ البلاءُ بِها // والحمدُ للهِ حينَ الهمُّ يرتحلُ)

قال صالح بن عبد القدوس:
ومن الرجال إذا استوت أخلاقهم // من يستشار إذا استشير فيطرق
حتى يجيل بكل واد قلبه // فيرى ويعرف ما يقول فينطق

درجات السَّوادِ:
أَسْوَدُ وأَسْحَمُ.
ثم جَوْنٌ وفاحِمٌ.
ثم حالِكٌ وحانِكٌ.
ثم حُلْكُوكٌ وسُحْكُوكٌ.
ثم خُدارِيٌّ ودَجُوجِيٌّ.
ثم غِرْبِيبٌ وغُدافِيٌّ.

من الامثال: (مَنْ هَابَ الرِّجَالَ تَهَيَّبُوهُ)
هو شَطْرُ بيت للإمام الشافعي رحمه الله، وفيه:
ومَنْ هابَ الرِّجالَ تَهَيَّبـوهُ // ومَنْ حَقَرَ الرِّجالَ فَلَنْ يُهابا

المعاني:

من قوله تعالى: ﴿يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾. أي يغشى أبصارهم من شدة الجهد الناتج عن الجوع الشديد، أو يُحيطُ بالناس من كل جانب حين ينزل قبل يوم القيامة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *