قال سيدنا عمر رضى الله عنه: من كتم سره كان الخيار بيده، ومن عرّض نفسه للتّهمة فلا يلومنّ من أساء الظنّ به.
قال الامام أحمد بن حنبل رحمه الله : رحم الله عبدا قال بالحق، واتبع الأثر وتمسك بالسنة، واقتدى بالصالحين وجانب أهل البدع وترك مجالستهم احتسابا وطلبا للقربة من الله.