احتضر عبد الرحمن بن الأسود فبكى فقيل له:
ما يبكيك وأنت أنت(يعني في العبادة والخشوع) والزهد والخضوع
فقال : أبكي والله أسفاً على الصلاة والصوم.ثمّ لم يزل يتلو(القرآن) حتى مات
* أما يزيد الرقاشي، فإنه لما نزل به الموت أخذ يبكي ويقول: من يصلي لك يا يزيد إذا متّ ؟ ومن يصوم لك ؟ ومن يستغفر لك من الذنوب ثم تشهد ومات