الاجتهاد في القيام بالحقوق الشرعية، إذا كرهت خلقا فأحبب خلقا اخر، ولا تقارن نفسك بغيرك، ولا تتأثر بمحاسنهم، فقد ستروا نقصهم بها، ولا تنقل الصورة الناقصة لمن تستشيره، ولا تشرح خصوصيات بيتك لغيرك، ولن تجد التكامل البشري، فاقتنع بحسنات ما عندك.
الاجتهاد في القيام بالحقوق الشرعية، إذا كرهت خلقا فأحبب خلقا اخر، ولا تقارن نفسك بغيرك، ولا تتأثر بمحاسنهم، فقد ستروا نقصهم بها، ولا تنقل الصورة الناقصة لمن تستشيره، ولا تشرح خصوصيات بيتك لغيرك، ولن تجد التكامل البشري، فاقتنع بحسنات ما عندك.