-قيل: إذا طلبت العزة فاطلبها في الطاعة، وإن طلبت الغنى فاطلبه في القناعة.
– قال سعيد بن المُسَيب رحمه الله: ما يَئِسَ الشّيْطانُ من ابنُ آدم قط، إلّا أتاهُ من قِبَلِ النِّساء. [ذمُّ الهوى]
– قال ابن الجوزي رحمه الله: عجبت لمن يتصنع للناس يرجو التقرب من قلوبهم، وينسى أن قلوبهم بيد الله. [صيد الخاطر]
– قَالَ الألُوسِيُّ رَحِمَهُ اللّٰهُ: كُلَّمَا كَانَ المُسْلِمُ أَصْدَقَ اتِّبَاعاً لِرَسُولِ اللّٰهِ فِيْمَا جَاءَ بِهِ مِنَ اللَّهِ ، كَانَ أَصَحَّ إِيْمَاناً وَأَصْدَقَ إِسْلَاماً. [الـمِـنْـحَـةُ الإِلَـهِـيَّـةُ]
– قَال قتَادَة رحمه اللّٰه: إيَّاكـم وَالتكلف، وَالتَنطع، وَالغلو، وَالإِعجَاب بِالأنفس، تَـواضعوا للّٰه ، لعـلَ اللّٰـه يرفعكـم. [سير أعلام النبلاء]
– قال ابن الجوزي رحمه الله: عجبت لمن يتصنع للناس يرجو التقرب من قلوبهم، وينسى أن قلوبهم بيد الله. [صيد الخاطر]
– قـال عبدالله بن المبارك رحمه الله: كاد الأدب يكون ثُلُثي الدين. [صفة الصفوة]
قيل: السعيد من وعظ بِغَيْرِهِ والشقي من اتعظ بِهِ غَيره.
– قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: قيّدوا النعم بالشكر، والعلم بالكتاب.
– قال ابن الجوزي رحمه الله: كيف يطمع في الزيادة من هو مضيع للشكر، وكيف تدوم التوسعة لقوم كلما اتسعت ارزاقهم ضيقوا على فقرائهم. [التذكرة]
– قيل: الْعَاقِل إِذا تكلم بِكَلِمَة أتبعهَا مثلا، والأحمق إِذا تكلم بِكَلِمَة أتبعهَا حلفا.