– قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: إِنَّا كنا أذل قوم فأعزنا الله بالإسلام، فمهما نطلب العزة بغير ما أعزنا الله به أذلنا الله.
– قال الخطابي رحِمَهُ اللهُ: حكمة التكبير في هذه الأيام. أن الجاهلية كانوا يذبحون لطواغيتهم فيها. فشُرع التكبير فيها إشارةً إلى تخصيص الذبح له وعلى اسمه عزّ وجل.. [فتح الباري]
– قال ابن حزم رحمه الله: ﻭاﻟﻨﺎﺱ ﻛﻠﻬﻢ ﻓﻲ اﻟﻮﻻﺩﺓ ﺃﻭﻻﺩ ﺁﺩﻡ ﻭاﻣﺮﺃﺗﻪ ، ﺛﻢ ﺗﻔﺎﺿﻞ اﻟﻨﺎﺱ ﺑﺄﺧﻼﻗﻬﻢ ﻭﺃﺩﻳﺎﻧﻬﻢ، ﻻ ﺑﺄﻋﺮاﻗﻬﻢ، ﻭﻻ ﺑﺄﺑﺪاﻧﻬﻢ. [المحلى].
– قال ابن عمر لتُبيع بن عامر:
يا تُبيع أخبرنا عن الخيرات الثلاث؟
قال: اللسان الصدوق، وقلبٌ تقيّ، وامرأةٌ صالحة. [السير]
– قال الإمام مالك رحمه الله: إني تصفحت كتاب الله وسنة نبيه، فلم أر شيئاً ( أشرّ ) من الربا، لأن الله أذن فيه بالحرب. [تفسير القرطبي]
– قال حماد: سألت إبراهيم النخعي، وسعيد بن جبير: عن رجلٍ عليه أيام من رمضان، أيتطوع في العشر؟ قالا: يبدأ بالفريضة. [مصنف عبد الرزاق]
-قيل:
(من أدب ولده صغيراً سر به كبيراً وكان يقال: من أدب ولده أرغم حاسده).
(ما مضت ساعة من دهرك إلا ببضعة من عمرك، الدنيا إن أقبلت فهي فتنة وإن أدبرت فهي محنة فأعرض عنها قبل أن تعرض عنك
-قال الإمام الشافعي رحمه الله:
(واعلم بأنك عبدٌ لا فِكاك له *** والعبد ليس على مولاه يعترضُ)
فالعبد يعلم أنه عبدٌ لله على الحقيقة ولا يعترض على سيّده ومولاه