قيل: إن الجلوس مع الفقراء دواء للنفس وفيه الشفاء اذا تمردت النفس على قضاء الله وقدره .
– قال بعض علماء أهل المدينة: من ثقل على صديقه خفّ على عدوه، ومن أسرع إلى الناس بما يكرهون قالوا فيه مالا يعلمون.
– قالت الحكماء: من كان اليوم على حالة وغدا على حالة أخرى، فليعلم أن تدبيره إلى سواه.
– قال شهر بن حوشب: طلب الجنة بلا عمل ذنب من الذنوب
تفسير لقوله تعالى:.{ونِعْمَ أجر العاملين}. [تفسير الثعلبي (9 /281)] .
في الشقاء :
– الشقي من لا يثق بأحد، لسوء ظنه.
– الشقي من كان مشغولا بلا دين ولا دنيا.
– أشقى الشقاء الفقر والإثم.
– أشقى الناس من ذهبت مادته وبقيت عادته.