-قال ابن القيم رحمه الله:
من أساء إليك ثم جاء ليعتذر، فإن التواضع يوجب عليك قبول معذرته، وتكِلّ سريرتهُ إلى الله تعالى. [تهذيب المدارج].
– قال الشافعي رحمه الله: من أحب أن يقضى له بالحسنى فليحسن بالناس الظن. [مناقب الشافعي]
– قال السعدي رحمه الله: أعظم علامات الإيمان: محبة الخير والرغبة فيه والسرور بفعله. [بهجة قلوب الأبرار]
– قال ابن القيم رحمه الله: ما سُلبت النّعَم إلا بترك تقوى الله، والإساءة إلى الناس. [أحكام أهل الذمة]
– عن الشعبي، عن مسروق، قال: كنا عند عمر بن الخطاب رضي الله عنه فذكر الحسب فقال: حسب المرء دينه، وأصله عقله، ومروءته خلقه.
– عن عروة قال: أفضل ما أعطي العباد في الدنيا العقل وأفضل ما أعطوا في الآخرة رضوان الله عز وجل.
– سمع أعرابيّ رجلا يقع في الناس، فقال: قد استدللت على عيوبك بكثرة ذكرك لعيوب النّاس، لأنّ الطالب لها يطلبها بقدرما فيه منها.