-قيل: حُسْنُ التَّدْبيرِ مَعَ الكَفافِ خَيْرٌ مِنْ كَثيرِ المالِ مَعَ الإسْرافِ.
– قال عمر بن عبد العزيز رحمه الله: ما رأيتُ يقينًا أشبه بالشكّ من يقينِ النّاس بالموتِ ثمّ لا يستعدّونَ له. [تفسير القرطبي]
– قال الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله: من أعظم صور بر الوالدين الدُّعاء لهُما بِالرّحمة والمغفرة أحياء وأموات. [فقه الأدعية والأذكار]
– قال مقبل الوادعي رحمه الله: ما أخذَ الله شيْئاً إلا وعوّضَ خَيْراً منه، والدُّنْيا دار ابتلاء لم تكمل لِأحَدٍ أبداً. [غارة الأشرطة]
يقال: ظلم منك لأخيك أن تقول أسوأ ما تعلم فيه.
– قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: من العلم أن تقول فيما لا تعلم لا أعلم. [صحيح البخاري]
– قَالَ مُجَاهِدُ بْنُ جَبْرٍ رَحِمَهُ اللَّه تَعَالَى: مَن أعَزَّ دِيْنَهُ أعَزَّ نَفسَهُ، ومَن أعَزَّ نَفسَهُ أذَلَّ دِيْنَهُ.[حِـلْـيَـةُ الأَولِـيَـاءِ]
– قَالَ ابْنُ القَيِّمِ رَحِمَهُ اللَّهُ: قَالَ بَعْضُ السَّلَفِ إِنِّي لَأَعْصِي اللَّهَ فَأَرَىٰ ذَلِكَ فِي خُلُقِ دَابَّتِي وَامْرَأَتِي. [الدَّاءُ والدَّوَاءُ]
– قال ابن القاسم رحمه الله: كنا إذا ودعنا مالكاً يقول: اتقوا الله وانشروا هذا العلم وعلموه ولا تكتموه. [ترتيب المدارك وتقريب المسالك]
– قال السّعدي رحمه الله: ينبغي للعبد كلما فرغ من عبادةٍ، أن يستغفر اللّه عن التقصير ويشكره على التوفيق. [تيسير اللطيف المنّان].
– قال يزيد بن أبي حبيب رحمه الله: لا أدعُ أخًا لي يغضب علي مرتين، بل أنظر الأمر الذي يكره، فأدعه. [تذكرة الحفاظ]