– قال الإمام أحمد رحمه الله: نظرت في المصحف فوجدت طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم في ثلاثة وثلاثين موضعا. [الصارم المسلول لابن تيمية]
– قال ابن الجوزي رحمه الله: مَن صلى بِاللَّيْلِ، حسن وجهه بِالنَّهارِ، شِيمَة المحبَّة لا تخفى، وصحائف الوُجُوه يقْرؤها مَن لم يكْتب. [المدهش]
– قال ابن الوزير رحمه اللّٰه: وأكثرُ النّاس لا يَصبِرُ عن الخَوض فِيمَا لا يعنيه، ولا يتكلَّمُ بتحقيق ما يخوضُ فِيه،
وهذا هو الذي أَفسَدَ الدِّينَ والدنيا. فرَحِمَ اللهُ مَن تكلَّمَ بِعِلمٍ، أو سَكَتَ بحِلمٍ. [العواصم والقواصم]
– قال أبوداود: ﺳﻤﻌﺖ ﺃﺣﻤﺪ ﺳﺌﻞ ﻋﻦ ﺭﺟﻞ ﻧﻌﺲ ﻳﻮﻡ اﻟﺠﻤﻌﺔ ﻭاﻹﻣﺎﻡ ﻳﺨﻄﺐ؟ ﻗﺎﻝ: ﻳﺘﺤﻮﻝ ﻋﻦ ﻣﻜﺎﻧﻪ، ﻓﺈﻧﻪ ﻳﺬﻫﺐ ﻋﻨﻪ النعاش. [مسائل أبي داود]
– قال الإمام ابن حبان رحمه الله:والصمتُ يكسب المحبة والوقار، ومن حفظ لسانه أراح نفسه. [روضة العقلاء]
– قال ابن القيم رحمه الله: الصادق من أثبت الناس وأشجعهم قلباً. والكاذب من أمهن الناس وأخبثهم وأكثرهم تلوُّناً وأقلِّهم ثباتاً. [أعلام الموقعين]
– عليكم بثلاث: جالسوا الكبراء، وخالطوا الحكماء، وسائلوا العلماء.
– إياك وصدر المجلس فإنه مجلس قلعة. المقصود : لا تجلس في أفضل مكان في المجلس فيأتي من هو أكبر منك فتقوم له،
– قال الأحنف: ما جلست مجلسا فخفت أن أقام عنه لغيري. وكان يقول: لأن أدعي من بعيد فأجيب أحبّ إليّ من أن أقصى من قريب.